“كانا اثنينأهدته قلمًا للكتابةو أهداها حذاء خفيفًا للنزهاتبالقلم كتب لها: "وداعًا"و بالحذاء الخفيف جاءت لتودعه”

رياض الصالح الحسين

Explore This Quote Further

Quote by رياض الصالح الحسين: “كانا اثنينأهدته قلمًا للكتابةو أهداها حذاء خفيفًا … - Image 1

Similar quotes

“و كل ما نملكه و ما لا نملكهسنقتسمه أيضًاتمامًاكرفيقين في رحلة طويلة.”


“قلبي الذي أخبِّئه قبل أن أنام تحت وسادتيخوفًا من قطَّاع الطرق و المسدَّسات اللطيفةإنَّهُ الآن يريد أن يفرَّ من قفصه الصدريليبحث عن عمل و رغيف أبيضو فتاة ينام معها في غرفة صغيرةمفتوحة دائمًا للأصدقاء و الكتب و العصافير.”


“سورية يا سورية الجميلة السعيدةكمدفأة في كانونيا سورية التعيسةكعظمة بين أسنان كلبيا سورية القاسيةكمشرط في يد جرَّاحنحن أبناؤك الطيِّبونالذين أكلنا خبزك و زيتونك و سياطكأبدًا سنقودك إلى الينابيعأبدًا سنجفِّف دمك بأصابعنا الخضراءو دموعك بشفاهنا اليابسةأبدًا سنشقّ أمامك الدروبو لن نتركك تضيعين يا سوريةكأغنية في صحراء.”


“روتين القهوة مع الحليب في الصباحقبلة الزوجة السريعةالطريق إلى العملالطريق إلى البيتالطريق إلى السريرو من ثم..القهوة مع الحليب في الصباح إنه حيّ تمامًاالمسه و لا تخفْفالموتى لا يخيفون”


“لدينا كل شيءمليون رغيف لمليون جائعمليون قبلة لمليون عاشقمليون بيت لمليون متشرِّدمليون كتاب لمليون تلميذمليون سرير لمليون متعبلدينا كل شيء:للصيف لدينا بحرو للشتاء لدينا مدافئللقطارات محطَّات كثيرةو للسوَّاح آثارو آلات تصوير.لدينا كل شيءسوى أن أغلبنا لا يملكون النقود و الرصاصلذلك من الأفضل ألاَّ نتفاءل كثيرًا.”


“قلبك لم يعد طريًاونبضك يدق ببرودفهل جعلوا من قلبك منفضة لرماد سجائرهم ؟”