“أيلول كم أحسدك ! ... فأوراقك البالية يُستغني عنها بنسمة وداع صامتة !”
“آه يا عزيزتي ، لن تعرفي أبدًا كم يطربني صوتك وأنت صامتة .”
“ثمة أوجاع إن صمتنا عنها هدأت أو إزدادت عمقاً صامتة أنا عنك..”
“سيذهلك كم الأشياء التي يمكنك أعتيادها ، وسيذهلك أكثر كيف تستغنى عنها بسهولة فيما بعد وتعتاد غيرها”
“وبقيت دمعة امي حزينة و صامتة لا تهبط إلا عندما أنام أو بالأحرى عندما أتظاهر بالنوم، فتنزل من خدها على خدي..دمعة واحدة تخبرني بدلاً من آلاف الكلمات كم تحبني.”
“الإبقاء على التقاليد البالية سخف ومهلك.”