“أيلول كم أحسدك ! ... فأوراقك البالية يُستغني عنها بنسمة وداع صامتة !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “أيلول كم أحسدك ! ... فأوراقك البالية يُستغني عنها… - Image 1

Similar quotes

“كم أعشق ذلك الصمت الذي ينبئ بأُفول مرحلة ووجوب وداعها !”


“آهٍ كم نُخطئُ في حق أنفسنا عندما نُخطئ في حق بعضهم سهواً ,هفواً أو حمقاً مِنا !.. وياااه كم نُخطئُ أكثر في حق أنفسنا عندما لا نقوم بذلك مع " بعضهم " ترفعاً مِنا !!”


“لو تعلمين فحسب كم تبدو أمانيَّ - إن تحققت - صغيرة أمام شوق لُقياك عزيزتي !”


“ولو تعلمين أيضاً كم تبدو أحزانيَّ - إن ألمت - هزيلة أمام هول فُراقك عزيزتي !”


“كان الاتفاق عشر ثوان ثم أشرع بالبحث عنها ! ولكن عشرة أعوام قد مضت لا أنا بحثت و لا هي أظهرت كيانها ! وإلى اليوم كلانا ربما يكمل اللعبة ذاتها !”


“كم هم حمقى من يسعون للكسب على حساب ( أزواجهم \ زوجاتهن) \ ( أصدقائهم \ أصدقائهن) وهم إنجازٍ واه .. فيهمهمون بغطرسة " ألم أقل لك ذلك ! " وكم كبارٌ هم من يتغافلون عن ذاك الحمق بكبرياء لكي لا تكون علاقتهم ضحية إنتزاع وهم نصر زائف !”