“بإمكانها أن تقول نعم أنا سليمة بنت جعفر, أنشأني رجل جليل يصنع الكتب واحترق قلبه يوم شاهد حرق االكتب فمضى في صمت نبيل.”
“بامكانها أن تقول نعم أنا سليمة بنت جعفر، أنشأنى رجل جليل يصنع الكتب و احترق قلبه يوم شاهد حرق الكتب فمضى فى صمت نبيل، و أنا يا جدى صرخت ساعة التعذيب، صحيح، و اختل منى العقل و البدن، لحظات يا جدى .لحظات، و لكنى لم أقل شيئا تخجل منه”
“تقول أمها "في سليمة من البعوض صفتان: الزن وعدم المنعة!"فتضحك أم جعفر وتقول "إنها كالملكة بِلقيس تريد أن تَأمٌر فتٌطاع ولا يملك أحد أن يَأمُرها بشيء”
“عندما يضيع رجل عمره في الكتب فلن يلومه أحد. في اللحظة التي يستعيد فيها عقله - لأن الكتب كالمخدرات تسلب الإنسان عقله - ستكون الحياة بانتظاره. ستكون الحياة دائما بانتظاره كي يصنعها؛ لأن الرجل يصنع حياته أما المرأة فتنتظرها.”
“ما أصعب أن تقول لا , وأنت في شده أشد الحاجة لقول نعم .. تلك هي قوة الرفض”
“لم أخش مطلقا في يوم من الأيام من الأيام من رجل متعلم، إنما أتجنب هؤلاء الحمقى الذين يعتبرون أنفسهم علماء بعد قراءتهم بعض الكتب”