“لو طبّوا بكره اليهود يا مصر وخدوكيوالله ما ها يشيلوا من فوق الكراسى حدهايلاقوا مين يحكمك غير اللى باعوكى ؟مفروشه ليهم وقدم سبت تلقى الحد ؟”
“اكره واكره واكره بس حب النيلوحب مصر اللى فيها مبدأ الدنيادى مصر يا شهدى فى الجغرافيا ما لها مثيلوفى التاريخ عمرها ما كانت التانيه”
“ماعدشى غير دمى يالا سيحوا دمىانا صليببى تعب يا مصر من كتفىانا ابويا انقتل يا مصر بعد اميوانا كمان هانقتل وَلاَّ هاموت منفي”
“الأوله آه على الجيش اللى راح ولاجاش .. وقالوا جولهوالتانيه سينا اللى راحت لليهود ببلاش .. ولا مقاولهوالتالته دايخين ما بين هواش وبين بكاش .. وعلاوله الأوله مين يحقق والمحقق ديبوالتانيه داء الخيانه مش لاقيله طبيبوالتالته آه م الاهات .. يا جَرْح إمتى تطيب ! ... وعجبي”
“مش ها انتحر حتى لو قتلوكوا يا ولاديحتى لو الانتحار كان الخلاص يا مصرانا خلاصى خلاصك قولوا يا بلادييا بلادى ليه الانتحار.. والوعد هوه النصر”
“انا لتعجزنا الحياة ..فنلومها .. لا عجزنا ،ونروح نندب حظنا ،ونقول : هذا العصر لم يخلق لنا !- هو عصرنا !- لكننا لسنا به الفرسان ..نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة ،والأرض بالأبطال ملأى حولنا !- ملأى .. ولكن باللصوص !- الكأس حقاً نصف فارغة فماذا لو ترى النصف الملىء ؟ !لو لم تكن فى العالم الأضداد ما قلنا : " عظيم أو قمىء " !- إنى لأعلم .. غير أن الزيف يغتال الحقيقة !أقرأت يوما فى الحكايات القديمة ،عن غادة حسناء فى أنياب غول ؟ !أرأيت يوما ضفدعه ..ما بين فكى أفعوان ؟!من ها هنا بدء الحكايةيا قريتى .. يا عالمى ..يا عالمى .. يا قريتى .. !!”
“عقود عمل ع القفا بس العمل برههاجر وسيب البلد مفروشه للغربانيعنى يا إما السجون يا الشنق يا الهجرهيا اما تهمه جنون يا العيشه ع الصلبان”