“وإذا كان التحرير ينبع من فوهة البندقية، فان البندقية ذاتها تنبع من ارادة التحرير”
“إذا كان الميزان مقلوبف يبقى العرض حقه الدمولو منفعش حدف الطوب هتبقى البندقية أهم”
“والنور بنشر سير أولئك المقاومين، هي ثورة لا تقل على ثورات من يحمل البندقية ويقاوم بها !فالكلمة الصادقة في هذا الزمن الصعب قد تكون أقوى من الرصاص ’ وأشدتأثيراً من العبوات الناسفة”
“تولد الكلمات..وأصعب الميلاد ما كان من فوهة العين!”
“إلى قاتل : لو تأملت وجه الضحية .. وفكرت , كنت تذكرت أمك في غرفة الغاز , كنت تحررت من حكمة البندقية .. وغيرت رأيك : ما هكذا تستعاد الهوية”
“لذا قضية الدين أو الأنبياء لنقل هي قضية التحرير للإنسان وليس التبشير ( أيديولوجيا ) ولا الغنيمة ( إقطاعيا ) .. التحرير فحسب ؛ إعادة حريته له التي خُلق عليها ، مهما كان دينه ومهما كانت أفكاره .. تحرير ألذات وتحرير الوجود / تحرير القلب وتحرير اليد ..”