“أستطيع أن أجهر في صراحة بأن المسلم لن يتم إسلامه إلا إذا كان سياسياً، بعيد النظر في شؤون أمته، مهتماً بها، غيوراً عليها”
“أستطيع أن أجهر فى صراحة ، بأن المسلم لن يتم إسلامه إلا إذا كان سياسيا بعيد النظر ، فى شؤون أمته ، مهتما بها غيورا عليها”
“إن هذا الدين لا يصلح آخره إلا بما صلح أوله؛ أن نسعى في تكوين الفرد المسلم، حتى إذا كان، انبعث هو انبعاثاً ذاتياً إلى تحقيق نظام الإسلام.”
“كلما كان المرء شديد الثقة في الله، مطمئنا إلى أن رزقه لن يذهب لغيره، مدركا لفلسفة الرزق، متيقنا بأن نعم الله لا يمكن النظر إليها من الزاوية المادية فحسب، كلما كان نصيبه من كعكة السعادة أوفر.”
“أستطيع أن أعطيك أجنحة وأعلمك الطيران .. أستطيع أن أعطيك ريشاتي وأعلمك رسمي بالألوان ..أستطيع أن أعطيك عمري وأعلمك طعم الحنان ..أستطيع أن اعطيك حناني وأعلمك أن تذوب معي كإنسان.. أستطيع وأستطيع .. وأعلمك وأعلمك ..لكني لن أستطيع أن أعطيك قلبي .. وأعلمك أن تحبني .. إلا إذا بدأت أنت .. رجلي .. مليكي .. ولعيني عنوان”
“هل أستطيع أن أنطلق فعلياً كما تصور لي رغباتي.. أم أنني لا أغدو إلا أن أكون كناراً صغيراً كان يرفرف في ساحة الموت.. ثم أنقذ ليوضع في قفص الحياة ...”