“كان حزنى اكبر من قدرتى على التعبير ، كنت مأخوذا كأننى مسحور .. الصدمات القوية التى تنقض فجأة على رؤوسنا كالصواعق ، تحتاج الى وقت حتى نستوعبها”
“الصدمات القوية التى تنقض فجأة على رءوسنا كالصواعق تحتاج إلى وقت حتى نستوعبها”
“الصدمات القوية التي تنقضّ فجاْة علي رءوسنا كالصواعق , تحتاج إلي وقت حتي نستوعبها..قد تستغرق سنوات حتي تدرك معني موت اْبيك, اْن يموت اْبوك معناه اْنك اْصبحت في العراء,مكشوفا,وحيدا,ضئيلا,بلا سند,هدفاً سهلاً متاحاً لكل الضربات..”
“الصدمات القوية التي تنقض علي رؤسنا كالصواعق تحتاج الي وقت حتي نستوعبها .. قد تستغرق سنوات حتي تدرك معني موت أبيك. أن يموت أبوك معناه أنك أصبحت في العراء,مكشوفا,وحيدا,ضئيلا,بلا سند,هدفا سهلا متاحا لكل الضربات,تستشعر بأن القدر يحيط بك تماما,يظللك كطائر الرخ الخرافي,ستدرك أن ما حدث لأبيك ليس بعيدا عن أحد, ما أغرب أن تري أباك في الصباح وتتحدث وتضحك معه ثم تعود في المساء فتجده جثة وتواريه التراب في اليوم التالي, سيدهشك أن أباك ذلك الكائن الراسخ الذي شكّل دائما عمود حياتك قد تحول فجأة الي ذكري وها انت تتحدث عنه فتضيف جملة الله يرحمه.”
“كنت ببساطة أحتاج إلى وقت للوقوف على قدمي من جديد”
“و كأننى كنت انتظر معركة تخرجنى من رتابة مميتة، معركة بحجم الضجر الذى كان يقضمنى حينها، كان علىّ أن أثبت لنفسى و للعالم أننى لازلت قادرة على التحدى بعد أن كانت قد ماتت كل ارادة بداخلى، كان يلزمنى زلزال لتتحرك ارادتى من جديد”