“درويشتك أنا..تلك المرأة التي ارتدت رداء عشقك ثم هامت على وجهها باحثة عن بئر الحنين, حين أدركته و شربت اشتعلت بداخلها نيران الهيام بك, فانزوت بعيداً تنتظر وصلك.”
“أنت لم تقل لي و لكني أشعر بك من عينيك ، تتساءل عن هذه المرأة التي تصرّ على أن تبقى طفلة ملتصقة بك . السن هو ما نشعر به في الاعماق و ليست السنوات الزمنية .”
“أنا السيدة التي تنتظر الحلم كل ليلة على بوابة القمر”
“أنا زهرة عبَّاد الشمس الصفراء الخائنة التي أدارت وجهها صوب القمر بدلا ً من الشمس ، و لذا رسمني فان غوغ و أحبني”
“تلك اللحظات من اللاشعورحين لا تستفزّك تلك المواقف التي تكرهها لا داخليّاً ولا خارجيّاً ..فقط عندما تسأل : و لماذا؟..تساعدك هذه اللحظات على أن تعرفَك أكثر..ثم على أن تكونَك أكثر”
“أنا ثم أنا ثم أنا .. ثم فكرتى أنا عن العالم”