“لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لك عاديًا.”
“لم تكوني انت امراة عادية , حتي يكون حبي لك عاديا . كنت طوفانا يجرف امامه كل اشجار القلق , و جلاميد الترقب و التروي , كنت كوجة الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة .”
“لم تكوني أنت امرأة عادية..حتى يكون حبي لك عادياً !كنت طوفاناً يجرف أمامه كل أشجار القلق، وجلاميد الترقب والتروي!كنت قادمة كوجه الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة!كنت نازلة على جبين الكوكب المهجور..وبين يديك..ماء..وحياة..ومخلوقات.. ودورة شمسية جديدة”
“- هل تعتقد أننا عاديون من عامة الشعب؟- أنتِ لم تكوني أبدًا عادية- أسألك عنا، لا عني- بفضلك لم نكن عاديين- إذًا أنت عادي؟- أنا أريد أن أكون عاديًا منذ زمن بعيد- لماذا؟- لأنني أرغب في أن أكون سعيدًا”
“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”
“لم تكوني امرأه كنتِ مدينه . مدينه بنساء متناقضات , مختلفات في أعمارهن وفي ملامحهن ،وفي ثيابهن وفي عطرهن ,في خجلهن وفي جرأتهن , نساء من قبل جيل أمي الى أيامك أنتِ . نساء كلهن أنتِ ”