“لم تكوني انت امراة عادية , حتي يكون حبي لك عاديا . كنت طوفانا يجرف امامه كل اشجار القلق , و جلاميد الترقب و التروي , كنت كوجة الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة .”
“لم تكوني أنت امرأة عادية..حتى يكون حبي لك عادياً !كنت طوفاناً يجرف أمامه كل أشجار القلق، وجلاميد الترقب والتروي!كنت قادمة كوجه الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة!كنت نازلة على جبين الكوكب المهجور..وبين يديك..ماء..وحياة..ومخلوقات.. ودورة شمسية جديدة”
“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”
“كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى.”
“قرر لحظتها مذياع سيارتي ان يغني : " يالعيب فيكم , يافـ حبايبكم "في اللحظة التي كنت افكر فيها فعلا ,هل العيب فيّ انا الذي لم اكن بمستوى تضحيتك ؟ام فيكِ انت التي لم تكوني بمستوى وفائي ؟لان كل الاشياء عندما تنهار تسخر منا . ان يكون الزمان والمكان مناسبينهل هي مشكلة الحب, ام انها قضيتنا نحن ان نجعلهما كذلك ؟هذا هو السؤال الغارق في وحل مجتمعنا !!”
“-حتى هي نفسها يؤذيها تميّزها. ولو أنها كانت عادية لربما كانت آلامها أقل.- صحيح، البسيطات عادةً لا يحزنّ كثيرًا. سطحية التفكير كثيرًا ما تتعارض مع عمق الهموم.”