“لو يأتي ..كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت ! كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً!”
“كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا !”
“كم يلزمها من الأكاذيب ، كي تواصل الحياة و كأنه لم يأتِ! كم يلزمها من الصدق، كي تقنعه أنها انتظرته حقا!”
“كم من الثورات أحتاج يا إلهي كي أقوى على نسيانه ؟؟”
“هل أنظرك.. أنتأم أنتظرك... أنت من جديدكم يلزمني من الأكاذيب كي أُسقط الفارق بينهما”
“أتساءل، كم ستكون الحياة عادلة لو أنها تحرمنا من كل مالم نعرف، وكم هي قاسية عندما تعرفنا إلى الشيء، ثم تسرقه هو وفرحتنا به.”