“تبادل الحب ليس أن أطرب لكلمة " أحبك " فأقابلها بنفس معنى الحب في جملة من الغزل ! تبادل الحب هو حالة إمتزاج شعورية ، نصل فيها لنقطة من الصفاء و التفاهم ( السكن بالتعبير القرآني ) ، لا تواجه فيها مشاعرنا أي صعوبة في أن تصل إلى الآخر .فتستطيع أن تشعر بقلبي إذا خفق من الحب وكذلك إذا خفق من الغضب و لو أجدت طمس معالمه .”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “تبادل الحب ليس أن أطرب لكلمة " أحبك " فأقابلها ب… - Image 1

Similar quotes

“الحب لا يجب أن نحصره فقط في فترة الإهتياج العاطفي ولو كانت الأجمل ، ولا يجب أن نتوهم أن أي خفوت فيها يعني أنه في طريقه للموتالحب هو الحب لا يتغير ولكن يتغير طريقة التعبير عنه تبعاً لدور كل شخص ، ومع ذلك ؛ ستظل مشاعرنا مرهونة بالكلمة واللمسة والحنان والتقدير”


“الهدية عطية رمزية قد تكون قليلة يسيرة في حجمها لكنك تشعر فيها بطاقة حب موارة ، ما إن تقف بعينيك عليها حتى تتدفق إليك مقادير من الحب و المشاعر تجدد الحب و تطمئن القلب .هي شاهد على العطاء و العطاء ما هو إلا حبا ملأ الفؤاد و فاض ! وهي معنى و تجسد ! ليعيش زمنا يطول أو يقصر يردد عبارات" أحبك ، أهتم بك ، أمتن لك " .”


“أحيانا تضيق الكلمة بمعناها و بأهلها فيحتاج المحب أن يعبر عن حبه و ميله لشريكه بطريقة يمكنها حمل أكبر قدر من المشاعر ، فيجد نفسه تلقائيا و فطريا يسمح لعواطفه الجسمية أن تعبر عن ذاتها فتجده يسحب يده و يضعها على يد شريكه أويضم شريكه إليه و يقوم بعناقه أو يمسح بيده على كتفه او شعره .. إلى آخره من الحميميات الصغيرة .هذه اللمسات موصلات قوية بريئة للحب ، تترك أثرا عميقا مريحا بالنفس ، يشعر فيها كل من الشريكين بالأمان لوجود الآخر و حبه له و رغبته فيه ، و هي تعبيرا لا يكذب ، فالإنسان فطريا يستطيع أن يميز بين لمسة الحب الدافئ و لمسة الشهوة ، فتطمئنه لمسة الحب و تملأ فؤاده و ترسم البسمة على وجهه و تنفره لمسة الشهوة الخالية من الحب و تؤذيه نفسيا .”


“فرق بين أن يكون هناك حبا بداخلك لشريكك و حبا تشعر بعنفوانه و سريانه بينك و بين شريكك و بصيغة " أقل فلسفة " كم هو رائع أن نُكِن الحب ، و كم هو أروع أن نشعر بنا نتبادله”


“الحب موجود من قبل الزواج ومن بعد ولكنه يبدل في أثوابه ! والغالب الأعم منا يرفض أن يراه في ثوبه الجديد”


“الحب .. صفة إلهيةتجلى بها الله على كل ما خلقفإقتبس الكون من آثارها .. التي ما زال يسبح فيها و يُسبِح بحمد ربه حتى الآن”