“إن ما يثيرني هو عدم شعوري بالارتياح مع أي إنسان تقريبا”
“أحببت آفاق الحلم الذي زرعته في نفسي ، كرهت ضعفك الذي _دائما_ ما تحسن إخفائه تحت قرارت تبدو جريئة وديكتاتورية. كرهت انانيتك واستعمالك لنا ، امي وانا واخواتي ، كأننا عوامل مساعدة أو أشياء في المحيط الذي تتحرك فيه. اظن عدم ثقتي في نفسي وخوفي المزمن واكتئابي المتردد كلها بذور زرعها شعوري _الدائم_ بالخوف !_ قمر على المستنقع”
“أدخل أكثر فأكثر إلي شرنقتي التي لا يثيرني في داخلها شيء، وأستغرق في نوع من الوعي المؤلم بتفاصيل لا تهم أحداً”
“قالت ووجها مدفون في المخدات إنها حاولت وإنها لم تعد تستطيع. قالت في حياد بعد أن هدأت إن ما سيحدث بيننا بعد الأن بغيض، إن لم نعرف أن نصنع بحياتنا معاً ما نريد، فلنعرف علي الأقل متي ننسحب”
“حضور وغياب. لا أعرف ما هو المكان الحقيقي. ولاالشيء الذي لن أراه بعد ذلك أبداً”
“كل ما أريده هو أن يكون لى ذاكرة لا تعرف الصفح أو النسيان ، ذاكرة لا تقبل العزاء”
“من أي مادة صنعت أيامنا الطيبة معاً حتي تحولت هكذا إلي صمت طيني”