“لا يا أصحابيلا تلقوا بالاً ليأستودعكم كلماتي”
“الحلاج: يا ولدي كم أخطأت الفهم! لا أطلب من ربي أن يصنع معجزة ، بل أن يعطيني جلدا كي أدرك أصحابي عنده.”
“الحلاج : لم تفهم عنى يا ولدى فلكى تحيى جسدا ، حز رتبة عيسى او معجزتة اما كى تحيى الروح ، فيكفى ان تملك كلماتهنبئنى .. كم أحيا عيسى ارواحا قبل المعجزة المشهودة ؟آلاف الارواح ، ولكن العميان الموتى لم يقتنعوا ، فحباه الله بسر الخلق هبة لا أطمع ان تتكرر”
“إن الله لا يعذبنا بالحياة، و لكنه يعطينا ما نستحقه، لأنه قد أسلمنا الكون بريئاً مادة عمياء نحن عقلها فماذا صنعنا به على مدى عشرات القرون، لقد لوثناه بالفقر و الاستعباد و الطغيان "ـ”
“لستُ أدري منذ كم من السنين قد جُرحتلكنني من يومها ينزف رأسي”
“ماذا يجدى روحى ان تخرج من سجن ضيق )كى تلزم سجنا اهون ضيفا ......؟: لنفسى قلت ماذا قد افعل فى كون قد انكرنى لم يصبح فى وسعى ان اجد مكانا فيه (الا ان انكر روحى , اقتل هذا الشىء الغامض النابت فى قلبى من كلماتك”