“تصنع غرفةمن الكرتوناتوتجلس مبتسمةهي ان بكتستبتل الحوائطوتنامثانية في العراء”
“بيتتصنع غرفةمن الكرتوناتوتجلس مبتسمةهي إن بكتستبتل الحوائطوتنام، ثانية،في العراء.”
“تصنع غرفة من الكرتونات وتجلس مبتسمة هي إن بكت ستبتل الحوائط وتنام ، ثانية، في العراء.”
“كان يوهمنا بأنه سيحكى حكاية جميلة ويفرش لنا طرف جلبابه الممزقثم يقضم فجأة من ايدينارؤوس احصنة الحلوى وحين تسيل دموعنا على جثثها الحمراءتبدو غارقة فى دمها.إثر موقعة مروعةكنا ننظر بأسى الى الفرسان الذين يحاولون انهاض احصنتهم بلا املونشتمه وهو يسند قلبه بكفيهلكى لا تؤلمه الضحكات . " اننا متأسفون يا عم "هكذا نحاول ان نعتذر له الآنبعد ان ادركناانه كان يريدنا ان نكره الحربلكنه للأسفلم يعد يتذكر اى شئبل انه صار يخلط بين الحرب والحلوى”
“تحللت الموسيقى إلى ماء قذر . تعوي اليوم في آلات تنبيه السيارات.في المطاعم ، في المصاعد ، في الشوارع ، في قاعات الإنتظار ، في التليفونات ، و في الآذان المسدودة بالووكمان.تحول المستقبل إلى نهر هائل.طوفان من النغمات ، تطفو فيه جثث الموسيقين بين الاوراق الميتة و الأغصان المقتلعة.”
“آه " في فم خادمة شكتها الإبرة و هي ترفو قميص سيدها. في فم السيد نفسه ربما في نفس اللحظة نعِس دون أن يطفئ سيجارته. لو لم ندقق ، ستختلط علينا : هل هي من شاب في غرفة التعذيب أم المغني في صالة الديسكو ؟ من سرير المرض أم سرير اللذة؟ هي في فم طفل أضاع ثمن الحلوى كما في فم تاجر خسر ملاينه في صفقة. من سلك عار في جهاز كومبيوتر في أوروبا كما من لدغة ثعبان في أدغال أفريقيا . إن خرجت ضعيفة و متقطعة من رجل ينصر ، بموته ، الموت فهي عالية و مرعبة من أمرأة تلد لترمم الحياة”
“لا تلومونا حين نُفرط في حزننا إلى هذه الدرجة. نحنُ في الحقيقة نريد أن نفرغه كله، ربما نعثر قبل الموت على ضحكة مختبئة في أعماقنا.”