“حينما جئت إلى لندن قبل قرابة التسعة عشر عاماً.. جئتها هارباً من كل شيء.. من أن يشارك عشرات الأشخاص في صنع قراري رغماً عني”
“في لندن تسقط الأقنعة ، كل الأقنعة ، وقبل الصعود إلى الطائرة تعود الأقنعة من جديد . . . كل الأقنعة !”
“نفقد كل شيء. كل شيء بلا استثناء، حتى صراخنا الأول الموشوم في الذاكرة، إلا اللغة التي تستمر طويلاً قبل أن تتهاوى كأوراق الخريف. ثم ندفن شيئاً من أجسادنا في قبر من نحب. قبل أن تأتي الانكسارات المتتالية على ما تبقى من الجسد. تترنح اللغة طويلاً بين أيدي الآخرين قبل أن تنسحب هي أيضاً من المشهد القاسي، ونُطوى في مكتبة الأقدار الضخمة”
“من هو ماهر في استخدام المطرقة يميل إلى التفكير أن كل شيء هو مسمار .”
“ثمة شيء في طفولتك حدث وبدون أن تعي ذلك!كل شيء سيدور حوله إلى آخر لحظة من حياتك”
“- هل يجب أن تبوح بكل شيء؟- نعم.. من حقي أن أقول كل شيء لأننا نحيا في زمن الديموقراطية!- نعم، ولكن.. هل نتكلم لمجرد الكلام؟ أليس من الأفضل التعود على التفكير قبل البدء في الكلام؟”