“حينما جئت إلى لندن قبل قرابة التسعة عشر عاماً.. جئتها هارباً من كل شيء.. من أن يشارك عشرات الأشخاص في صنع قراري رغماً عني”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “حينما جئت إلى لندن قبل قرابة التسعة عشر عاماً.. ج… - Image 1

Similar quotes

“ألم يقل فولتير بأننا لا بد من أن نحكم على الأشخاص من خلال أسئلتهم بدلا من أن نحكم عليهم من خلال إجاباتهم!؟”


“كُنت أضعُ بعضا من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأنيأنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئا من وسادتك هذه .. !! ..”


“تصدمني قناعاتك المترسبة من مجتمع لا تحب فيه شيئاً.. تدعي بإنك أكثر انفتاحا منهم!.. تثور شكاً إن تعلق الأمر بإحدى نساء بيتك.. تفتش خلفها هنا وهناك مدعياً خوفك من أن تتورط في علاقة تظن أنت بأنها لن تسمو إلى درجة أن يطلق عليها علاقة حب.. تحاول أن تتذرع لي دوما بعلاقتنا الأسمى.. تدّعي أنت بأن علاقتنا مختلفة، بأنك مختلف عن رجال مجتمعنا وبأن نساءه لا يشبهانني في شيء!”


“في العيد نذكر كل من مر في حياتناو ترك أثرا ً فيها ، نذكر الأحياء و الأموات ، من سعى لأجلنا و من تخلى عنا”


“أعرف اليوم بأن المرأة هي طريق الرجل إلى الحرية، وحدها المرأة قادرة على أن تحررنا من عبوديتنا.. على الرغم من أنها وحدها أيضاً من يقدر على أن يستعبدنا..”


“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”