“أنا لا أجيب أبدا إلا وقد عرفت آخر ما يصل له من يجادلني .. ليس عيبا أن تؤخر الجواب .. العيب كل العيب أن يسرع العالم في الإجابة ثم يكتشف أنه كان مخطئا .. إن خطأ العالم يضرب له الناس بالطبول وهو عيد من اعياد الجهل"على لسان الخليل بن أحمد الفراهيدي”
“انا لا اجيب ابدا الا وقد علمت اخر من يصل اليه من يجادلنىليس عيبا ان تؤخر الجوابكل العيب ان يسرع العالم فى الاجابه ثم يكتشف خطأه...ان خطأ العالم يضرب له الناس بالطبولوهو عيد من اعياد الجهلالخليل بن أحمد الفراهيدى”
“ليس عيبا أن نخطئ , لكن العيب أن نستمر في الخطأ ,أو لا نستفيد من أسبابه في مستقبل أعمالنا .هكذا كان إيماننا بأن البكاء على الماضي لايفيد , والجمود بعد نجاح تجربة ما .. لا يحرك تيار التطوير”
“إن العالم لا يمكن أن يصل إلى السعادة إلا على قنطرة من جهاد ومتاعب يقدمها الشباب المسلم”
“الناس تسخر من كل شيء , تريد أيّ شيء لتسخر منه , ليس عيباً أن تخطئ لكن العيب أن تستمر على هذا الخطأ ولكي تتجنب الأخطاء لا بد أن تتعلم .”
“لا أرغب في أنأكون غير ما أنا عليه هكذا خلقت و وهذا ما أصلح له : أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتاب”