“كل شئ صار اسمك صار صوتكوحتى حينما احاول الهرب منكالى برارى النومويتصادف ان يكون ساعدىقرب اذنىأنظر لتكات ساعتىفهى تردد اسمك”
“لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية رجل جديد لكل يوم ولي معك في كل يوم حب جديد وباستمرارأخونك معك وأمارس لذة الخيانة بك. كل شيء صار اسمك صار صوتكوحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النومويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذنيأنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية ..ولم (أقع ) في الحبلقد مشيت اليه بخطى ثابتةمفتوحة العينين حتى أقصى مداهمااني ( واقفة) في الحب لا (واقعة) في الحبأريدك بكامل وعيي( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)قررت أن أحبكفعل ارادة لا فعل هزيمة وها انا أجتاز نفسك المسيجة بكل وعيي ( أو جنوني )وأعرف سلفاً في أي كوكب أضرم النار وأية عاصفة أطلق من صندوق الآثام ...”
“وحين أحاول الهرب منك إلى براري النوم ويتصادف أن ساعدي قرب أذني, أنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثاانية .. ثانية .. أريدك بكامل وعيي .. أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !! ..”
“وحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النوم ويتصادف أن ساعدي قرب أذني , أنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية .. ثانية ..ولم اقع في الحب ,, لقد مشيت إليه بخطى ثابتة , مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما... أريدك بكامل وعيي (أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !!)”
“وبرغم رحيلك يا أبي ..لم يزل اسمك بهاتفي ..فأنا أترقب يوماً أن تتصل ..لتسألني ..كيف صار حالي لحالي ..وكيف تمضي بدونك أيامي ..ولماذا دوماً يا أبي ..في عتمة الليل أبكي ..”
“صار كل منا يريد أن يكون عالم صاحبه، كل عالمه، وهو يدري أنه لا يستطيع ..”