“تغادر المدن ذاكرتي فلا يبقى لي مكان أحن إليه؛أمر مؤلم ألا تكون لك قطعة من الأرض تحن إليها وتحمل في ترابها ذكرياتك.من أنا وماذا أريد والى أين اتجه؛ هل هناك وجهة أصلا؟”
“أمر مؤلم ألا تكون لك قطعة من الأرض تحن إليها وتحمل في ترابها ذكرياتك ، من أنا ، ماذا أريد و إلى أين أتجه ، هل هناك وجهة أصلاً ؟”
“أمر مؤلم ...آلا تكون لك قطعه من الأرض تحن إليها...وتحمل في ترابها ذكرياتك”
“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”
“هناك دائما نقطة للاعودةو أنا مازلت أحاول باستماتة ألا أتخطّاهالأنني حقاً أريد أن نعود”
“سأُعلق على بابِ مسجِد البَلدةِ خطاباً طويلاً ، من بضعِ كلمات ! "أنا بريئةٌ من ذاكرتي حتى المَمات " حذارِ أن يلومني أحدكم ، فلا قدرةَ لي على الاحتفاظ بهذا الرُفات !”