“الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة ، لأنه لا يكاد شيء يلمسه حتى ينظر أليه بريبة وتوجّس ، ثم يجفل عنه كـ نمر بريّ ، ويقف بعيداً خلف صخرة صمته ويكتفي بالتحديق وحدّة الطبع”
“إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة،لأنه لايكاد شيء يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس،ثم يجفل عنه كنمر بري،ويقف بعيداً خلف صخرة صمته،ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”
“قلت لها إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومراراتها صعبة ووعرة، لأنه لا يكاد شيءُ يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس، ثم يجفل عنه كنمر بري، ويقف بعيدا خلف صخرة صمته، ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”
“تواصوا، إذن، بالبيوت احملوها ، كما السلحفاة ، على ظهركم أين كنتم ، وأنَّى حللتم ففي ظلِّها لن تضلوا الطريق إلى برِّ أنفسكم ولن تجدوا في صقيع شتاءاتكم ما يوازي الركون إلى صخرة العائلة وحرير السكوت تواصوا ، إذن ، بالبيوت استديروا ، ولو مرةً ، نحوها ثم حثُّوا الخطى نحو بيت الحياة الذي لا يموت.”
“لا يشعر المرء بقيمة ما يملكه لأنه دائما ينظر إلى ما يفتقده”
“كل شيء فينا راكد حتى أحلامنا لا تجرؤ أن تغادر بعيداً عن مراقدنا .”