“الوجع الذي كلما تذكرتُ نفسك قبله تلسع قلبك حرارة تنهيدك مع ابتسامة ساخرة مريرة من ذلك الطفل الكبير الذي كنته .”
“تذكرت عبارة ساخرة قديمة عن أن المشكلة التي أنت فيها تتناسب طرديا مع سمك السجادة في مكتب المسئول الذي استدعاك.”
“و لقد لخص بعض الباحثين التربويين آثار الوالد على الناشئة فقالوا :- الطفل الذي يعيش في أجواء النقد اللاذع -يتعلم- احتقار الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن -يتعلم- الثقة بالنفس.- الطفل الذي يعيش في أجواء العداء -يتعلم- المشاجرة و الخصومة.- الطفل الذي يعيش في أجواء التقبل -يتعلم- محبة الخلق.- الطفل الذي يعيش في أجواء الخوف -يتعلم- توقع الأذى و الضرر.- الطفل الذي يعيش في أجواء التفهم -يتعل...م- تطوير الأهداف.- الطفل الذي يعيش في أجواء الشفقة -يتعلم- الأسف لما يحدث معه.- الطفل الذي يعيش في أجواء الصدق -يتعلم- سلامة الصدر.- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيرة -يتعلم- الشعور بعقدة الذنب.- الطفل الذي يعيش في أجواء اللطف -يتعلم- رؤية خير الحياة و جمالها.و يمكن أن نمضي بالمقارنة إلى بقية صفات الإنسان و ان نقول :- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيبة -يتعلم- سوء الظن.- الطفل الذي يعيش في أجواء العصبية -يتعلم- التكبر على الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الفوضى -يتعلم- الارتجال.و هـــكـــذا ...”
“لو سألني احد عن الطفل الذي اتمنى ان انجبه؟، لقلت من دون مراوغة: هو زوجي الذي لا اعرفه”
“إنه الظلام الذي يسجنك مع نفسك رغماً عنك فلا تستطيع المقاومة(دُعاء)”
“الماضي ذلك البئر الذي نسقط فيها يومياً كلما حنينا للعودة إلى ذواتنا.”