“الوجع الذي كلما تذكرتُ نفسك قبله تلسع قلبك حرارة تنهيدك مع ابتسامة ساخرة مريرة من ذلك الطفل الكبير الذي كنته .”

سارة درويش

Explore This Quote Further

Quote by سارة درويش: “الوجع الذي كلما تذكرتُ نفسك قبله تلسع قلبك حرارة … - Image 1

Similar quotes

“ذلك الذي جاءنا "أخيرًا"، فاقدًا الكثير من طعمه الذي حلمنا به، لم يسلبه حلاوته "الصبر".. فعلها الانتظار.”


“لمَ تُكلف نفسك عناء القرب من انسان تكرهه ؟ أو على الأقل لا تحبه ؟؟لمَ تُثقل قلبك ولسانك بعبارات الود المصطنع له وأنت غير مضطر لذلك ؟؟لمَ لا توفر الوقت الذي تضيعه هباءاً في خداعه في جعل نفسك نداً قوياً له أو حتى في محاربته لكن في العلن ؟؟ولمَ لا تنساه أصلاً مادام لم يمسسك بسوء ٍ وتركز في مبادلة من تحبهم فعلاً الود ؟؟”


“ماذا عني وأناأعلم أني لااكذب ولا أنافق لكنني أركض وكأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي..؟؟!!”


“صمتك يجعل لكلامك ثِقّله ، حتى لو تفوهت بكلام فارغ ستجد من يُنصت إليك ويحاول تفسير المعنى الكبير القوي الذي تقصده من وراءه ، وإن لم يجد سيظن بنفسه الغباء والعجز عن الوصول إلى المعنى الحقيقي لكلامك”


“ماذا عني و أنا أعلم أني لا اكذب و لا أنافق لكنني أركض و كأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي..؟؟!!”


“هي تَذكُر جيداً الأسباب التي جعلتها تُحب ذلك الصوفي الذي يظنه الجميع مجنوناً ، ولكنها تتساءل كثيراً ماذا أحب فيها ؟”