“في الإنسانيةِ الحقة ما يُصحّح أخطاءَك ويُقوِّم عثراتَك ويُحَسّن أخلاقك ويُعْلي صحوة الضمير في وجدانك ..فكـُن للإنسانية خَيْـرَ تابــِـع”
“أخلاقك لك .. أخلاقهم لهم .. أنت تكتب في كتابك .. وهم يكتبون في كتابهم .. فإن أساؤا إليك فلا تفعل مثلهم ... ولكن اكتب في كتابك ما تحب أن تقرأه في آخرتك حين تستلم كتابك بيمينك”
“سن الخمسين ! سن الغرائب ! سن صحوة الضمير أو موت الضمير . سن قدوم الشيخوخة أو عودة المراهقه . سن الزوجة الجديدة أو العشيقة القديمة.”
“في تاريخ الأزمنة تعلمنا أن الحياة صحوة ونشوة ،الموت هو الحقيقة”
“كن في أفعالك منتهجًا صراطًا واحدًا أوله إيمانك وآخره أخلاقك ...فإن قصّرت في الأولى قوّمَتْك الأخيرة”
“ما الندم أو تبكيت الضمير ؟ إنه الرغبة في أن يجد المرء نفسه مذنبًا .. في أن يلتذ بتمزيق نفسه .. في أن يرى نفسه ويحسها أسود مما هي في الواقع !”