“تخذلك خططك.. وتحنّ عليك الصُدف”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “تخذلك خططك.. وتحنّ عليك الصُدف” - Image 1

Similar quotes

“بداخل عيني كل قطة وادعة ..بريق من برية نمر شرس ..فقط عليك أن تجرحها جيدا كي تدرك ذلك.”


“مساحات .. تذكر أن القلوب ما هى الا مساحات .. لا يمكن أن تكون متاحة دائمًا !مساحات محدودة لا تشبه قلبى ، هذا الذى يتسع لك كلما ضاقت بك الأرض ..وقلبى لم يفعلها يومًا .. أن ضاق عليك، أو ضاق على أحد.ولكن، تذكر أن القلوب أيضًا ليست فندقًا نغادره عندما تسوء الخدمة .. ونتركه غارقًا في فراغه من ساكنيه.ربما عليك أحيانًا أن تمنح القلب الآخر فرصته قبل أن تصفق الباب خلفك ؛ وربما عليك المساعدة فى تحسين خدماته كقلب صالح للاقامة ان لزم الأمر”


“بين حين وآخر، عليك أن تتوقف عن منح الآخرين ما اعتادوا على أخذه منك؛ كي يعرفوا بشكل واضح ما كان لديهم.”


“أتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.”


“أولًا ينتبه لك، ثم يقترب بإصرار، ثم يصارحك بأنك مختلف، ثم ينقلب عليك لأنه يدرك ان كونك مختلفًا تمامًا عن الاختلاف الذي يطلبه منك يخدش أنانيته أو غروره أو مصلحته الخاصة.. هذا يحدث كثيرًا !هناك دائمًا أسباب عديدة لكي لا نثق بالغرباء.وهناك دائمًا أسباب عديدة لتعزيز الحواجز التي تضعها بينك وبين الآخرين.”


“أن تكون يقظًا طوال الوقت تراقب ما يحدث داخلك.. كيف يمر الوقت على جسدك: هل ضغطك مستقر، هل انخفض السكر؟ ماذا تكتسب بشرتك من علاقتها بالهواء يوميًا؟.. كيف يشعر قلبك: هل أموره على ما يرام؟ والحب بخير وفي موضعه داخله؟ الجرح هنا هل التئم وصار ندبة مناسبة؟ وتلك الأحلام تهش عنها عناكب الوقت وتغسلها من الركود. تنام وأنت تفكر أنه ينبغي عليك أن تستيقظ من أجل أشياء قادمة تخطط لها أو عليك عملها. ماذا قد يشغلك أكبر من هذا؟ الناس؟ من هم الناس؟ ما قيمة كلامهم وما وزن أفكارهم؟ أنت فقط وحدك تواجه كل هذا، لا أحد يضع قدمًا في قبرك معك، أو يدخل إلى منامك قبلك. الناس خلفية متحركة لها ضوضائها، انت وحدك تواجه كل شيء.. لا يوجد غيرك على هذا الكوكب.”