“أقسى شيء في العالم أن تقنع من تحبه بأن يحب الأشياء التي تحبها أنت !”
“يا للجو الرومانسي الساحر !ّ.. إنه خطر داهم .. لو مشيت في هذا الجو مع أية فتاة في العالم لتخيلت أنك تحبها بجنون!”
“تذكرت عبارة ساخرة قديمة عن أن المشكلة التي أنت فيها تتناسب طرديا مع سمك السجادة في مكتب المسئول الذي استدعاك.”
“لا يتحمل الحياة بلا أحلام ..منذ طفولتي لم أجرب العيش بلا أحلام ..أن تنتظر شيئًا .. أن تُحرم من شيء .. أن تغلق عينيك ليلًا وأنت تأمل في شيء .. أن تتلقى وعدًا بشيء ..”
“ففي هذا العالم تغدو المشكلة أن القادرين على حمايتك من الخطر، هم خطرون في حد ذاتهم ..”
“أن تتوقع أن يعاملك العالم برفق لأنك إنسان طيب، أشبه بأن تتوقع ألا يلتهمك الأسد لأنك نباتي لا تأكل اللحوم.”
“منذ متى كانت في هذا العالم كل هذه الورود؟ منذ متى كانت في الجو هذه الروائع مجتمعة؟ منذ متى تعرف الطيور(رابسودي) كاملة؟ حواسك عادت إلى حالتها الطفولية الأولى كما خلقها الله، قبل أن يفسد التلوث أنفك.. وتفسد الضوضاء أذنيك.. وتتلف الدموع عينيك.. ثمة منديل كوني مسح كل البقع على زجاج روحك فعدت ترين الأشياء كما كان ينبغي أن تراها... تالله أنت عاشقة أيتها البلهاء الصغيرة!... لا يوجد تفسير آخر ...”