“إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..على جنح غيمة..على ضوء نجمة..أعدني فلّة ترف على صدري نبع وتلّة ..إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..عندما كنت صغيراً وجميلاً..كانت الوردة داري والينابيع بحاري..صارت الوردة جرحاً والينابيع ظمأ..هل تغيرت كثيراً؟..ما تغيرت كثيراً..عندما نرجع كالريح الى منزلنا,,حدّقي في جبهتي..تجدي الورد نخيلاً والينابيع عرق..تجديني مثلما كنت صغيراً وجميلا”
“كثيراً ما أوصلني إلى البغضاء دفاعي عن نفسي، لو كنت أقوى لما لجأت إلى هذه الوسيلة. ”
“ما يقوله الكونت المزيف للبطلة: ليس لدي شخصية على الاطلاق، عندما كنت صغيراً علموني ركوب الخيل والتصرف بنبل، ثم في المدرسة علموني الصلاة والكذب، ثم في الحرب علموني القتل والاختباء ... صحيح انني لم اقتل ولكني اختبئ”
“هل كنت حقا بهذا الغباء عندما وثقت بحبك أكثر من نفسي !”
“يبدو أننا عندما نحب، لا نسأل كثيراً. نعيش دائماً على اليوم الموالي الذي كثيراً ما يتأخر.”
“دفئ وظلام غرفتي وإنضمامي على نفسي في مضجعي ليلاً، أناجي الله خفيا، يذكرني بأول غرفة لي عندما كنت جنيناً لا يرعاني إلا الله.. منتهى الإطمئنان”