“قررتُ أن أحلَّ أزمةَ (الشوق) الأوسط ألا أعيدَ إليك قلبَك ألا أخرجَك من ذاكرتي مهما كان النسيان”
“كان الليل ماثلاّ ليذكرنا بهشاشتنا. ان نقاوم ما أمكننا. ألا نسقط. أن نوصد كل الابواب. أن نتصلب. أن نفرغ أذهاننا من الماضي. أ ننظفها. ألا نترك أثرا منه في الرأس. ألا ننظر الى الوراء وان نتعلم ألا نتذكر”
“أوصي كل مدير بشدة ألا يخضع لابتزاز الاستقالة. عليه أن يخبر من يريد الاستقاله أن كل الأبواب مفتوحة.لا يستطيع الإنسان أن يحيا حياة طبيعيه في ظل الإبتزاز مهما كان نوعه.”
“...اذا كان الأطفال هناك مرتاحون من الصراع من أجل البقاء , ألا يعني ذلك أن انسانا جديدا ينمو ؟! ..”
“ألا ما أشأم العصيان وأقل جدواه مهما صاحبه من ذكاء وحضارة.”
“قررت ألا أصدق أحداً بعد اليوم دون أن أتأكد بنفسي من صحة كلامه كائناً من كان..شيعياً.. سنياً.. يهوديًا.. أياً كان.”