“قررتُ أن أحلَّ أزمةَ (الشوق) الأوسط ألا أعيدَ إليك قلبَك ألا أخرجَك من ذاكرتي مهما كان النسيان”

هيلدا إسماعيل

Explore This Quote Further

Quote by هيلدا إسماعيل: “قررتُ أن أحلَّ أزمةَ (الشوق) الأوسط ألا أعيدَ إليك قل… - Image 1

Similar quotes

“ضع يدك حول عنق الماء .. راقصني من منتصف الخصر حتى طلوع الآه ه ه .. ودعنا نتهادى كموج مع عزف الزمن و الاستحالة ..أليس بين الماء و الماء يسكن قلبي ..!!”


“حين رأيتها تذكرت طيفك الحزيننفس الملامح و الحركات الناعمةوقالت ألم تحب من قبلفأخبرتها بولعي و شبقيوظنت أن الكلام عليهافأعطتني من ماء حبها العطيرولم أكن أقصد مثلها وإنما قصدت أني في حبك مثل الملح في أمواج البحر ذوبانولم أركي بعد الذي كان بيننافهمت علي وجهي و بكت مدامعي الدمولم أري سواها امام ناظريفمن شدة الوله تزوجتها و ليس لأجلها و إنمالأجل الحب الذى كان بيننا”


“رمانة أنت قطفتها من شجرة النساءلم أري إلا سواكي حسن وجمال و طيب رائحةفلم يأمرني قلبي إلا بمثلكوأن استعذب طعمك طيلة الحياة ولكني بعد أن رأيت أطيب منكيحدثني قلبي ثانية أن أقطفها و اترككولكن عقلي غلب قلبيفآثرت حفظك علي باقي الرمانوها هو التاجر يعطيني الحديقة من غير عناء”


“علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها”


“التوحيد اعتراف بأنه لا إله إلا الله.و معني ذلك أن الله تعالي هو المصدر الأسمي للخير كله, و الإيمان بأن الله تعالي هو الخير الأسمي الذي يستمد منه كل شئ خير.و علي الإنسان أن يعي علي الدوام أن كل ما يقدره الله تعالي , ‘إنما يقدره الله لغاية خيرة,ناصيتها بيده و إليه منتهاها, و القول بعكس ذلك نفي للتوحيد.و هذا هوالسبب في تحريم القرآن الكريم القاطع علي المسلمين أن يسيئوا الظن بالله تعالي.فما نعرفه بحواسنا صحيح, مالم تكن حواسنا غير سوية أو معيبة بجلاء.و ما يبدو متماسكا في الحس العام يعتبر صحيحا , مالم يقم الدليل علي العكس. وما نريده بغرائزنا و شهواتنا هو خير بالأساس, مالم يحرمه الله علينا صراحة. و يرشدنا التوحيد إلي التفاؤل علي الصعيدين المعرفي و الأخلاقي, و يراد بالتفاؤل كمبدأ معرفي:قبول الحاضر إلي أن يقوم الدليل علي زيفه. أما المراد به كمبدأ أخلاقي فهو : قبول المرغوب إلي أن يقوم الدليل علي حرمته. و يسمي المبدأ الأول : مبدأ الصحيح , و يسمي الثاني: مبدأ اليسر.و كلا هذين المبدأين يحمي المسلم من الإنغلاق الذاتي في التعامل مع الوجود, و من نزعة المحافظة المهلكة , و يحثه علي الشهود و الاستجابة لمتطلبات الحياة و للخبرة الجديدة.و يعني التسامح في هذا المضمار: اليقين بأن الله تعالي قد وهب البشر جميعا فطرة سليمة تمكنهم من معرفة الدين الحق , و إدراك المشيئة الإلهية و التعاليم الربانية”


“فالرسالة التي تنزلت علي النبي و هو بغار حراء من ربه بواسطة أمين الوحي جبريل , بعثت به إلي مكة ليعمل و ليغير البشر و التاريخ.و لم تدعه تلك الرسالة متعلقا بالحالة التي بدأ تلقيه لها و هو عليها, و لا هي علمته أن يتمني تكرارها , و يسعي إلي تكرارها هي بذاتها. و لا أن يدعو أصحابه إلي الرغبة فيها لأنفسهم. علي العكس من كل هذا, أمرته تلك الرسالة بوضوح بالغ , بأن يسعي إلي إعادة تشكيل عالم الزمان و المكان الواقعي علي نحو يجعله محاكيا للنموذج الإلهي .فلا معني لاستحضار معية الله و حبه, و الذوبان في مشيئته, و الحياة فيه, مالم يؤدي ذلك إلي الارتقاء بهذا العالم الدنيوي, و بهذا التاريخ,و بهذه المادة, بملئهم بالقيمة ,بجعلهم محاكين للإرادة الإلهية”