“ما حاجتي إلى الزخرفةأمام هذا الألممستسلماً لهوايتي الأخيرة:أن أخمّن أنواع السيارات من أصواتهاعاجزاً عن معرفةلماذا لا تموت العصافير وهي تطير.”

ناظم السيد

Explore This Quote Further

Quote by ناظم السيد: “ما حاجتي إلى الزخرفةأمام هذا الألممستسلماً لهوايت… - Image 1

Similar quotes

“لا أحب مغادرة شيءمثلاًحين أترك بيتاً كنت أستأجره أتألمحين أتخلى عن كنبةٍ قديمةأو حذاء كنت أنزّهه بعناية تماماً كقدميّالعادات السيئة أيضاً أفارقها بندمالأمراض التي تزول لكنّها تخلّف ألمها الدائموهذه الكسور القديمة تحت الجلدالجروح الموزّعة في الوجه والرأس واليدين والرجلينأشتاق إلى أوجاعها المعطّلةالأشياء كلها أعيشها مستعادةكأن حياتي ليست أكثر من وجهملصق بإحكام على نافذة قطار.”


“لا أفعل شيئاً سوى كتابة نصائح الآخرينأكتبها على أوراق صغيرة وأضعها في الجارور المعتمبعد فترة طويلة أو قصيرة أعود إلى هذه النصائحولا أتفاجأ حين أجدها لا تشبه تلك التي قُدّمت إليَّلهذا أكتبهاتلك النصائحوأتركها هناك تتغيّر من تلقاء نفسها.”


“وجدتُ متعة في انحرافي عن الحظهو أيضاً كان سعيداً في ابتعادي عنه”


“مايبقى أخيراًلا الصمت ولا الكلامبل الأشجارهكذا كنت أحدث نفسيوأنا أنتزع اللحم الميت عن كعب قدميّأنتزع ماضيهما.”


“انظري من بعدك:رجْلي تصطدم بالكنبةويدي من فرط إحساسها بيتكسرفعلاً تكسر الصحون.”


“في المكان ذاتهحفرتُ طويلاًوما كان همّي أن أجد شيئاًأو أثراً أو مقعداً أو حتى عظاماًكلُّ ما طمحتُ إليهأن تتغيّر- مع الإصرار- يداي.”