“الدرس الإداري الكبير الذي تعلمته وقتها ولم أنسه حتى الآن، يتعلق بترتيب الأولويات عليك أن تبدأ بتحفيز الآخرين عن طريق الحب والاحترام أن تحبهم فتجعلهم يحبونك وتحترمهم فتجعلهم يحترمونك وسوف تجد كل رغباتك قد تحققت. عندما يتعذر الوصول إلى الهدف عن هذا الطريق لك أن تلجأ إلى الإغراء بالثواب عندما يفشل هذا المسعى وعندها فقط لك أن تلجأ إلى آخر العلاج العقاب أو التلويح به.”
“الدرس الذي تعلمته من هذا الموقف هو: لا تصارح الآخرين بعيوبهم إلى أن يكتشفوها هم بأنفسهم.”
“مامعنى أن تكون لنا أمْ؟ أجب من غير أن تلجأ إلى فرويد أو إلى النصوص المقدسة ؛أجب في غيبة الأب وبدون أن تلجأ إلى العقل المحلل إو إلى الحاسوب !”
“قد يلجأ المرء لاكتساب هذا الشعور أو تأكيده إلى ارتكاب كثير من الصغائر، فكثير جدًا من ميلنا إلى التقليل من شأن الآخرين، بما في ذلك الإمعان في انتقاد الناس من وراء ظهورهم، والمبالغة في تضخيم أخطائهم الصغيرة، والتغاضي عن حسناتهم، والميل إلى رؤية عيوب الآخرين بدلًا من حسناتهم، كل هذا يؤكد لنا شعورنا بأننا "ذو قيمة"، وذلك عندما يعز علينا أن نكتسب هذا الشعور من أي طريق آخر غير التقليل من قيمة الآخرين.”
“وأنت إذا كنت حراً حرية حقيقية لم تلجأ إلى تقييد حرية الآخرين ، بل الأرجح أن تكون أقرب إلى التسامح.”
“كثير جداً من ميلنا إلى التقليل من شأن الآخرين، بما فى ذلك الامعان فى انتقاد الناس من وراء ظهورهم، والمبالغة فى تضخيم أخطائهم الصغيرة، والتغاضى عن حسناتهم، والميل إلى رؤية عيوب الآخرين بدلاً من حسناتهم، كل هذا يؤكد لنا شعورنا بأننا "ذو قيمة " وذلك عندما يعز علينا أن نكتسب هذا الشعور من أى طريق آخر غير التقليل من قيمة الآخرين .”