“.. كما أنكِ تحبينني هكذا : هائما في الكتبِ ، غارقا في الموسيقى والأغاني والسُكر ، أو نائما على المصاطب : تعشقينني مفلسا ، وترنُّ ضحكتكِ في جميع الجهات عندما أطلبُ منكِ الزواج ..”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “.. كما أنكِ تحبينني هكذا : هائما في الكتبِ ، غارقا… - Image 1

Similar quotes

“أجرّب أن احبكِ كمأزق ، أو كورطة :أن أفرّ منكِ ، وأن الاقيكِ في كل مكان ، كالمصير ..”


“عندما وقعتَ في حبّ امرأة رأيتها في منام .عندما منحتها مهرا رائعا ، لا يساويه إلا الغبار ..عندما قابلتَ المطلق ، و سجدتَ للاشيء الذي يلمع كالمصير ، بين موسيقى نهديها ..عندما لم تأخذكَ إلا اليكِ ، ولم تفرّ منك إلا إلى آخر مسكن في ارتعاشة ركبتيها .عندما وُلدتَ ، و عشتَ طويلا في داخلها ، بانتظار ولادتكَ ..!”


“لا يزال كما هو :يضعُ رأسه في أحضان تمثالكِ ،وبذراعيك المكسورتين يرشّ الصباح على زجاج نوافذ العالم ..”


“احبكِ ، رغم أن ذلك غير وارد في نشرة الأنباء :الجو غائم كليا ، وعما قريب نطير في الدخان ، رغم أنكِ تقولين دائما ، بعد كل انفجار : إننا ، أنا وأنتَ قطتان ، نخرجُ ملطَخين بالبياض من حريق العالم ..”


“لايزال كما هو:يشتتُ فراشات أفكاره في كل اتجاه ، بحثا عن البعيد من الفراشات ، آه .. البعيد البعيد الذي يجلسُ على ركبتيه ..”


“أخافُ أن أعيشكِ ، كما عشتُ في اللاعيش ، وفي الملاجئ .أخافُ أن أخونَ غيابكِ ،فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل ، أو نصيبي القليل من النصاعة ..”