“الأوله آه ....والتانية … آهوالتالتة ... مفيشمعنديش …نفس أقول آه ...معنديش …قالو ..إقلعوا … قلعناومفيش ... بتعكواوبتعنا …وصار متاعهم .. متاعنا ..وألف مرة إتلسعنا ...و برضك ... مفيشالأوله …آهوالتانية .. آهوالتالتة ... مفيش ....قالو إبصموا ...بصمنا …ده بكره ... سكر .. وسمناسيبنا غيرنا رسمناإتقسمنا …على اد ما فينا من جراح ...ابتسمنا …الأولة .. والتانية .. والتالتةمفيش …الدنيا هاصت .. وهيصنا ..ريحنا لما .. تيسناتاه الطريق من اتوبيسنايئسنا …لا ... عرفنا ليه قلعنا ...ولا عرفنا ...إيه … ليبسنا ...الأوله والتانية والتالتة مفيش واهى .. ماشيه تجرى المسائل ..ولا حد ... سائل ...تصحى مرسى ... ينام وائل ده انا كنت واد م الأوائل ...وكنت شاطر ... شطارة ...وكنت فن .. وعمارة ..وكنت صاحب تجارة ...معرفش إيه اللى صابنى ...فى قلبى ... ضاعتسمارة ….خربوها …..خربوها ولاد ….القطقوطةلا طرحت باميه ... ولا قوطهوسابوها فى سرير مربوطه ..و يا ريتهم طلعم رجاله ... و يا ريتها .. رايقه .. و مبسوطه ..خربوها … دول سرقوا الهوا ... والضى ...ويا عينى ... عليها بلد ...يا ريتها ... ما قالت أى ..ويا ريتها ما جابت ولد ..خربوها …دول سرقوا النخلتين .. والنهروالمدرسة .. والهندسة .. والجبر سرقوا الشوارع ... والمعانىوالأغانى …وسيد درويش .. والريحانى ..سرقوا ... المشاعر .. والمزاهر والبخور ...سرقوا الحزن ...سرقوا …حتى القبور ...خربوها …دول سرقوا الطيب .. والزينوسرقوا …الكحل من العين وسابوها .. تاكل بالدين ...وان يوم أتعدلت ... عواجوها ..خربوها …ولاد ال ..خربوها ...خربوها ولاد ال ..”
“يا نهار أسود !.. متى وكيف سرقوا الثمانينات مني ؟”
“الأوله آه والغدر لمن حكم ,, صبح الأمان بقشيش والتانية آه والندل لما احتكم ,, يقدر ولا يعفيش والتالته آه والحر مهما انحكم ,, للندل ما يوطيش الأوله غربتي والتانيه بلوتي والتالته كلمتي”
“ما أتعس الذين سرقوا حلم المدينة و سكانها و حولوها إلى خلاء مقفر. هم هكذا، كلما مروا على الحياة، أبادوها و نحروها. ستقتل أنانيتهم هذه الأرض و ستجهز عليهم في النهاية.”
“أنا باشكر اللى خلق لى الصوت وأوصانىأقول كلام حُرّ.. مايقبلْش لون تانىمااسكتش ع الضِّيم واهشّ الغيم بقولة آهوإن سرقوا صوتي.. بينسوا ياخدوا قولة آهفي الفرْح في الجرح إيه حيلتى إلاّ قولِة آه”
“الأولة آه من وجع قلبى و التانية آه ع اللى انقتل جنبىو التالتة الله كريم و منتقم جبار ارحمنا يا ربى”