“هذا رأى و هو أحسن ما قدرنا عليه فمن جاءنا بأحسن منه فهو أول بالاتباع منا ،،،الامام أبو حنيفه”
“الناس يتحدثون بأحسن ما يحفظون، ويحفظون أحسن ما يكتبون”
“كم من امرأة تحسب آية تناسب و ملاحة و هي مع لك غير جميلة إذا سر امروء بمشاهدتها مرةأو مرات فهو لا يتمنى مجالستها و يمل كلامها و سخافتها بعد أن يعرفها قليلا إذ يرى أن أحسن ما فيها هو هذا الشيء الخارجي الذي لا يكفي لامتلاك القلوب و اكتساب الأرواح”
“قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين؟"..و هو سؤال المزعزع العقيدة، الذي لا يطمئن إلى ما هو عليه، لأنه لم يتدبره و لم يتحقق منه. و لكنه كذلك معطل الفكر و الروح بتأثير الوهم و التقليد. فهو لا يدري أي الأقوال حق. و العبادة تقوم على اليقين لا على الوهم المزعزع الذي لا يستند إلى دليل! و هذا هو التيه الذي يخبط فيه من لا يدينون بعقيدة التوحيد الناصعة الواضحة المستقيمة في العقل و الضمير.”
“كل ما تعرفه هذا : عليها أن تعثر على خليل. لا أحد غيرها يبحث عنه الآن و إذا لم تعثر هي عليه، فمن سيفعل؟”
“المشكلة بقى يا ابني إننا مش بنبص فوق.. كل واحد بيبص علي الي تحته، وبيتكبّر عليه عشان هو فوقه، وفاكر إن هو أحسن منه، ومحدش واخد باله إن هو بردو تحت.. وفي ناس بتبص عليه من فوق..”