“هي جاريةٌ سيدَةْ ..وأنا سَيِّدٌ مُغرَمٌ بالتَّذَلُّلِ مُثرٍ ومُفلِسْ ..وهَوايَ الأورُبِّيُّ لا أتكلَّفُهُ ، أتقبَّعُ في تُؤَدَةْ ...ثم أسعى إلى صفحاتِ كتابٍ لَهُمْ ، أتأوَّلُ ما قاله بَطَلي ، ثُمَّ أُبلِسْ !اعترضْتُ مَضاءَ حماقتِها فإذا وجهُها ليس يُفصِحُ إلاّ ...!كَثُرَ الوَردُ في خَدِّها حين قَلاّ ..."...من تجربة (تذكُّرُ كلِّ ما لم تَقُله) - ديوان : طقوس التبرُّم”