“من لا يقف أمام المرآة أعمى، وأعمى ذلك الذي لا يرى في المرآة غير وجهه.”
“ بعد خمسين سنة من العشرة مع وجهه لا يعثر المرء إلا على الوجه الذي يراه في المرآة. عليه حينها أن يصدق أن ذلك الوجه هو وجهه، ولكن الحقيقة لا تقول ذلك دائماً. لا نحتاج دائماً إلى مثل هذه العقوبة إلا مضطرين. في حالة المرض مثلاً. المرآة تكذب. لكني أعثر على وجهي في عيني صديق لم ألتقه منذ زمن طويل، أو صديق لم ألتقه على الإطلاق! ”
“امام المرآة نزع قناعه الذي يحمل ملامح وجهه ليرى وجهه الذي يحمل ملامح قناعه الا انه اكثر رعباارتاع واصابه الهلع و حطم المرآة اخذ جزءا من زجاج المرآة وقام بتقطيع وجههالسائل الاحمر يملأ المكانبعد فترة من الالمارتدى قناعه الذي يحمل ملامح وجهه و أقسم الا ينظر الى مرآة مرة اخرى”
“ لن أكذب في تعريفي للحب الصادق ، إنه ذلك الشعور الذي يساورني طوال الدقائق التي أقف فيها أمام المرآة لأحلق ذقني ”
“لا تنظر لنفسك في المرآة ... ولكن أنظر لنفسك في عين كل من ينظر إليك .”
“مقاسات وبُعد الصور في المرآة غير حقيقية”