“هل تخيلت يوماً أن يكون "الزفت" طموحاً يا أبا فرات؟هل تخيت يوماً أن شارعاً معبداً بالوفت يصبح حلماً من أحلام الشعوب؟”
“هل تخيلت يوماً أن يكون "الزفت" طموحاً يا أبل فرات؟هل تخيت يوماً أن شارعاً معبداً بالوفت يصبح حلماً من أحلام الشعوب؟”
“كلنا سنموت يا عزيزي في النهاية .. ولكن هل كنا أبطال في حياتنا .. أم ارتضينا بأدوارنا الثانوية وخشينا حقاً أن نخرج عن النص؟ .. هل سنجد يوماً من يصفق لنا بعد أشعلنا السيرتونين في عروقه ..”
“أن يفرض معنىً وحيدٌ واحد يعني افتراضاً لنهاية العقل والمعرفة . هل يمكن أن نتصور يوماً تكون فيه المعرفة مكتملة بحيث تنتفي الحاجة إليها ؟ أو يوماً لا تنشأ فيه مشكلات جديدة لم تعرف سابقاً ؟ هل يمكن أن نفترض يوماً لا يعود الإنسان فيه محتاجاً إلى أن يطرح أي سؤال ؟ المعنى الوحيد ، المسَّبق ، يجيب : نعم .”
“هل لي …..؟هل لي أن أذكر قلباً يوماً أدمانيعن حبٍ بلغَ حدودَ الشمسِ وأقصانيوأجوب بحار الشوقِ دون أن أُدرك شُطئَانيهل لي ان أمدح عشقا أرثاني…..!؟”
“هل بمقدوره يوماً أن يعرفها حقا؟ أم يُقدّر لهما أن يتمسك كل منهما بما تخيّله عن الآخر فتضحي حياتهما معا أشد وحشة من العيش بانفراد؟”