“إسأل بشكل مستمر، من، ماذا، لماذا، كيف، أين، متى، كحوار تفاعلي بين نفسك ومادة الدراسة، لكي تنتزع الحقائق المهمة”
“هل يوجد بين الأطباء اخصائي في الجبين ؟ فإني أريد أن أكشف علي جبيني لكي اعرف من ناحية أين يذهب عرقه؟ ومن ناحية اخري لماذا لم يعد يندي لأي نوع من القصص أو الأنباء؟”
“سألونى عن حلمى ..سألونى عن لمَ و لماذا و أين و كيف ؟استوقفونى .. قالوا ماذا لو .....!!اسكتنى الكبار .. قالوا افيقي ممنوع الحلمرميت حروفهم وراء ظهرى.. فقد شدتنى لحظة تأمل”
“كم أحبك وكم تزداد بُعدًا في هذه الدنيا الظالمة. شيء ما يقودني نحوك بشكل أعمى كلما اتخذت قرارًا بتركك وبعدم الحديث معك نهائيًا. أريد بالفعل أن أرتاح منك وأن تتخلص منّي نهائيًا لكي نعرف كيف نعيش. ماذا فعلت لي؟ ما سرك؟ ماذا أكلتُ من يدك أو من جسدك أو من روحك؟ أشتهيك إذ أتركك. أخاف عليك من حماقاتي وارتباكاتي وأنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكوابيس والأحلام وأفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علّني أجدك وأوشوش في أذنك: أحبك.”
“لماذا تهرب من نفسك يا توفيق أفندي ؟؟فرد عليه بصراحه "لا أرى فيها ما يسر" فقال له ولكن كيف يمكن أن أراك أنا ولا ترى أنت نفسك؟”
“من بين الحقائق البشعة..اللاحقيقة، فهي الأكثر بشاعة”