“لا تطرقي الباب كل هذا الطرق .. فلم أعد هنا.”
“لا تطرق الباب كل هذا الطرق فإني لم أعد أسكن هنا !”
“اعلم أن كل الناس مثلك، تحب وترغب فى وصال من تحبه. لا تتوارَ، فكلنا يا صديقى نمر من هذا الباب.”
“لا أدري من قال هذا الكلام ولكن معه حق : عندما تدق السعادة على الباب , وفر لها مجلسا مريحا لكي تمكث أطول مدة ممكنة . للأسف , نحن نعمل كل ما في وسعنا لطردها من الباب .”
“لا يضايقني في هذا الجيل الجديد إلا انني لم أعد منه !”
“هذا قدر المهزوم : لا أرض ... ولا مالولا بيت يردُ الباب فيه ...”