In this quote by Mahmoud Mohamed Shaker, he discusses the power of language and communication. The quote translates to "A man who kills his language and expression, and another who kills himself, are both alike; the second is the wiser of the two." This statement emphasizes the importance of preserving one's ability to communicate effectively, as losing this skill can be just as destructive as physically harming oneself. It suggests that the ability to effectively communicate and express oneself is a crucial aspect of intelligence. The quote encourages readers to value and nurture their linguistic abilities in order to maintain their mental well-being.
In this quote by Mahmoud Mohamed Shaker, he speaks to the importance of language and expression. He suggests that someone who kills their language and expression is harming themselves just as much as someone who physically harms themselves. This concept remains relevant today as the power of language and communication continues to shape our interactions and relationships in the digital age.
In this quote by Mahmoud Mohamed Shaker, he discusses the importance of language and expression, comparing someone who kills their own language and expression to someone who kills themselves.
“وإنّ امرءًا يقتل لغته وبيانها، وآخر يقتل نفسه، لمثلان؛ والثاني أعقل الرجلين” - محمود محمد شاكر
Translation: "And indeed, a man who kills his language and expression, and another who kills himself, are alike; and the second is the wiser of the two."
In this quote by Mahmoud Mohamed Shaker, he speaks about the significance of words and their power. Reflect on the following questions to deepen your understanding of this quote:
“إذ كنتُ امرءًا ملولًا، وهو مما قضى الله عليّ أن أكونَهُ!”
“ولكنى كنتُ امرءًا نهمًا يأخذه للكلام المكتوبِ سُعَارٌ، فتناولت الصحيفة وبدأت أقرأ سطرًا بعد سطر!”
“وبيّن مما حاولت الإبانة عنه:أن علاج صورة الكاتب أمر موضوعي، لا شخصي، ولا ذاتي، وأنه ليس بتجريح للكاتب، إذا كانت الصفات التي يستحقها من نفس كلامه، من نفسه منطقه، من نفس تفكيره، من نفس ضميره، من نفس هدفه. وكل لفظ يتضمن صفة من صفاته، لا يمكن أن يعد تجريحا إذا كان مأتاه من تحليل الكلام والأهداف، مهما بلغت هذه الصفات من القسوة، أو الغرابة، أو الاستنكار. بل الأمر المستنكر كل الاستنكار على الناقد، والأمر القادح فيه وفي نقده، أن يخون الأمانة، حين يجد كاتبا مختل التفكير، بيّن الضغينة، بذئ النفس، قبيح الأغراض، سيئ الأدب، ويجده يستخدم ذلك كله في كتابته، ليبلغ إلى هدف سيئ معيب، فيدع ذلك مستورا، ويتناول كلامه مجردًا، وينقده نقدا موضوعيا. بل أقول أكبر من ذلك: إن الناقد إذا فعل ذلك كان أضر على الناس وعلى عقولهم، من الكاتب نفسه، لأنه يظهر هذا التالف الوقح بمظهر من خلا من كل قادح في تكوين ما يكتبه، وهو أشد خيانة للأمانة، وأبعد إيلاما في الغش واللؤم وخسة الطباع، وهو فوق ذلك مدلّس سخيف التدليس”
“وأخطر هذه الألسنة التي تستفزُّ هذا العالم، هي الألسنة التي اتخذت كلمة الإسلام لغوًا على عذباتها.......وأخطر هذه الألسنة التي تستفزُّ هذا العالم، هي الألسنة التي اتخذت كلمة الإسلام لغوًا على عذباتها -أي أطراف الألسنة-، لا لأنَّها أعظم شأنًا وأعزُّ سلطانًا من الألسنة الأخرى، ألسنة المموِّهين باسم الحرية، واسم العلم، واسم الفنِّ، واسم الأخلاق، بل لأنَّها تعمد إلى كتاب أنزله الله بلاغًا للناس، وحكمة أوحيت إلى رسوله لتكون نبراسًا للمهتدين، فتحيلهما إلى معان من أهواء النفوس، التي لا تعرف الحقَّ إلا في إطار من ضلالاتها وأوهامها....ثم يتبعهم التابعون الجاهلون اتباعًا، هو سمعٌ وطاعة، لكن لغير الله ورسوله، بل للزُّور المدلَّس على كتاب الله وسنة رسوله. وإذا هؤلاء المتبعون يعدُّون هذه الضلالة دينًا، ويظنُّون هذا الدين الجديد إحياء للإسلام. وإذا هم يأخذون دينهم من حيث نهوا أن يأخذوا.... يأخذونه عن مبتدع في الدين برأيه، محيل لنصوصه بفساد نشأته، مبدِّل لكلماته بهوى في نفسه، محرِّف للكلم عن مواضعه بما يشتهي وما يحبُّ، مختلس لعواطف الناس بما فيه من حبِّ اتباعهم له، خادع لعقولهم برفعة الإسلام، ومجد الإسلام، وهو لا يبغي الرفعة ولا المجد إلا لنفسه.”
“وأن الخصاصة قوس البئيس .. إذا انقذف السهم منها قتل”
“تلفَّت يُصغي..، ومثل اللهيب ضوضاءُ وعوعةٍ في زَجَلْفهذا يؤجُّ..، وهذا يَعِجُّ..، وهذا يخورُ..، وهذا صهلْ !ودانٍ يُسِرُّ..، وداعٍ يحُثُّ..، وكفٍّ تُربِّتُ: بِعْ يا رجلْ !لقد باع! بعْ! باعَ! لا لم يبعْ! غِنى المال! ويحك! بعْ يا رجلْ ![وحشرجة الموت: خذْني إليك!!......................................... - لبيكِ! لبيكِ!] بعْ يا رجلْ ![أغثني! أجل!]................... باع! ماذا؟! نعم باع!! قد باع! حقًّا فعلْ ؟![أغثني! أغثني! نعم!]............................. قد ربحتَ!! بورك مالك!........................................................... أين الرجلْ ؟!مضى! أين! لا، لست أدري! متى؟ لقد بعتَ؟! كلا وكلا.. أجلْ !لقد بعتَ! قد بعتَ!....................... كلا! كذبت!...................................... لقد بعت! قد باع!............................................................. ويحي! أجلْ !لقد بعتُها.. بعتُها.. بعتُها.. جُزيتم بخير جزاء، أجلْ !أجل. بعتُها.. بعتُها.. بعتُها!! أجل بعتُها! لا. أجل لا. أجلْ !”