“*دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء**ولا تجزع لحادثة اللياليفما لحوادث الدنيا بقاء**وكن رجلا على الأهوال جلداوشيمتك السماحة والوفاء**وإن كثرت عيوبك في البراياوسرك أن يكون لها غطاء**تستر بالسخاء فكل عيبيغطيه كماقيل السخاء**ولاترِللأعادي قط ذلافإن شماتة الأعدا بلاء**ولا ترج السماحة من بخيلفما في النارللظمآن ماء**ورزقك ليس ينقصه التأنيوليس يزيد في الرزق العناء**ولاحزن يدوم ولا سرورولابؤس عليك ولا رخاء**إذا ما كنت ذا قلب قنوعفأنت ومالك الدنيا سواء**ومن نزلت بساحته المنايافلا أرض تقيه ولاسماء**وأرض الله واسعة ولكنإذا نزل القضا ضاق الفضاء**دع الأيام تغدر كل حينفما يغني عن الموت الدواء*”
“ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاءإذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواءومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماءوأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاءدع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء”
“دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاءولا تجزع لحادثة اللياليفما لحوادث الدنيا بقاء”
“و أرض الله واسعة و لكن ...إذا نزل القضاء ضاق الفضاء”
“إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً.. فدعه ولا تُكثِر عليه التأسفاففي الناس أبدال وفي الترك راحةٌ.. وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفافما كل من تهواه يهواكَ قلبُه.. ولا كل من صافيته لك قد صفاإذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً.. فلا خيرَ في ودٍ يجئُ تكلٌفاولا خيرَ في خِلٍ يخون خليله.. ويلقاهُ من بعدِ المودة بالجفاويُنكِرُ عيشاً قد تقادم عهدهُ.. ويُظهِرُ سراً كان بالأمس قد خفاسلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها.. صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ مُنصِفا”
“ولا تمشين في منكب الأرض فاخرًافعمَّا قليل يحتويك ترابها”
“أتهزأ بالدعاء و تزدريه... و ما تدري بم صنع الدعاء سهام الليل لا تخطئ و لكن... لها أمد و للأمد انقضاء فيمسكها إذا ما شاء ربي... و يرسلها إذا نفذ القضاء”