“أحنُ ؛ لرجلٍ جعلني حُبلى بمئات الكلماتِ و الأحرف ، أحنُ لرجلٍ حقنني بلذيذ ذكرياته ف تركني في مُنتصف السطر أرثيهِ و أنا خاويةٌ من الحياة”
“في مقهى جانبيّ،سأحكي لرجلٍ لا أعرفه أشياءَ كثيرةً دُفعةً واحدة،”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”
“استمع إلى صوت الناي كيف يبث آلام الحنين يقول: مُذ قُطعت من الغاب وأنا أحنُ إلى أصلي”
“ليس هناك أقسى من مجد تستعيد ذكرياته و أنت في القاع”
“هو : عَرف الكثيرات قَبلَها وبعدَها .. هِيَ : لم يَملك مفتاح قَلبها و نقاءِها إلا هو .. هو : " أظن أنها مثلي عرفت الكثيرين " لكنه مُيقنٌ بأعماق أعماقهِ أن مثلها لا تخلص إلا لرجلٍ واحد .. يُحيّيها بِحُبهِ و يقتلها بِغيابِهْ .!”