“قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. تَعْقِدَ قَرَانَكَعَلَى هَذَيَانِيكَيْ تُولَدَ وَلَوْ مَرَّةًعَلَى يَدَيِّ امْرَأَةٍ تَعْرِفُ.. كَيْفَ تُغْرِي جُوعَكَإِلَى قَمْحِ الْحَنَانِكَيْفَ تَنْقُلُكَ بِنَظْرَةِ شَوْقٍ إِلَى أَبْعَدَ أَبْعَــدَ الشُّطْآنِ.قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. أُحَاوِلَكَ مَرَّةً أُخْرَىلأُحَاوِرَ فِيكَ شَهْرَيَارِي وَقَيْسِي وَابْنَ كَنْعَانمِنَ اللَّيْلَةِ الأَلْفِ لِلْحِكَايَةِ وَحَتَّى مَطْلَعِ الآااااهِفِي أَتُونِ حِرْمَانِكَوَحِرْمَانِي.”
“أخرج الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((مَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيرُ إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ مَرَّةً))”
“( فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَت اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا)وأنظر كيف يخلُقُ في الطبيعةِ هذهِ المعانيَ التي تُبهجُ كلَّ حيّ ، بالطريقةِ التي يَفهمُها كلُّ حي .”
“حَكَمَ الجَمَالُ لَهَا بِمَا تَخْتَارُهُ ** فَتَحَكَّمَتْ فِي النَّاسِ كَيْفَ تَشَاءُغَضِبَتْ عَلَيَّ , وَمَا جَنَيْتُ , وَرُبَّمَا ** حَمَلَ المَشُوقُ الذَّنْبَ , وَهْوَ بَرَاءُأَشَقِيقَةَ القَمَرَينِ , أَيُّ وَسِيلَةٍ ** تُدْنِي إِلَيكِ , فَلَيسَ لِي شُفَعَاءُجُودِي عَلَيَّ , وَلَوْ بِوَعْدٍ كَاذِبٍ ** فَالوَعْدُ فِيهِ تَعِلَّةٌ وَرَجَاءُوَثِقِي بِكِتْمَانِ الحَدِيثِ , فَإِنَّمَا ** شَفَتَايَ خَتْمٌ , وَالفُؤَادُ وِعَاءُ”
“ذُنُوْبِي مِثْلُ اَعْدَادِ الرِّمَالِ فَهَبْ لِي تَوْبَةً يَا ذَاالْجَلالِوَ عُمْرِي نَاقِصٌ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ ذَنْبِي زَائِدٌ كَيْفَ احْتِمَالِياِلهِي عبْدُكَ الْعَاصِي اٰتَاك مُقِرًّا بِالذُّنُوْبِ وَ قَدْ دَ عَاكَاِنْ تَغْفِرْ وَ اَنْتَ لِذاكَ اَهْلٌ وَ ِانْ تَتْرُدْ فَمَنْ نَرْجُو سِواكَ”
“وَمَا أَنَا بِالمُصَدِّقِ فِيكَ قَوْلاً وَلَكِنِّي شَقِيـتُ بِحُسْنِ ظَنِّي”