“نقابل أنــاس يهيئ لنا انهم متكبرون مغرورونلا يعجبنا اسلوبهم لا يعجبنا اىُ من تفاصيلهمو لكــــنمع الايــام يشاء الله ان يجعل هؤلاء الناس اقرب ما لديناو نكتشف ان غرورهم مجرد هدوء بداخلهمو ان بعُدهم عن الاخرين ماهو إلا مجرد قناع يخفى تحته وجه ملئ بالحزنو منذُ حينها و انا لا احكم على البعض من مظهرهم فقطحاول أن تقترب الى الناس اكثرحتى تعرف انك كنت على خطأ”

“ولكن من انا لأقول ذلك ؟ .. ان كنت اجهل نفسي فكيف أحكم على الناس ؟”

“لا تبحث عن العلامات بل دع تلك النافذة التى تطل على الروح مفتوحه واغمض عينيك ودع قلبك يتلمسها حين تقترب من نافذتك حينها ابتسم فقد استطاعت الاشارات ان تعرف طريقها اليك فأتبعها فى هدوء "اتبع قلبك ولا تتجاهل العلامات”

“الصح حبيبتى ان نعيش الحياة اقرب ما نكون من جوهرنا. ان نختار الحياة التى نشتهي. و نقنع بقية الكون على انها لا يمكن ان تعاش الا هكذا”

“سأضيف شيئا الى ما قاله رالف نعم ارادت اسرائيل من الجريمة ان تحقق الهدف الذى ذكره.لكنها اردات شيئا اخر كشفه (بيجن ) حين قال اغيار يقتلون اغيارا.اراد (بيجن )ان يقول ان هذا ما يفعله العرب ببعضهم البعض يقتلون بهذه الوحشية وبمثل هذا الاهدار للادمية.ولهذا فما تفعله اسرائيل بهم مبرر تماما .لايكفى ابعاد هؤلاء الناس عن ارضهم وانما يجب ابادتهم .ولكننا نعرف ان هذه الجريمة لم يدبرها ينفذها الاغيار بل الاسرائيليون انفسهم . الم يلفت نظركم حقا ان اسرائيل التى تدافع عن نفسهابانها هى من تدخلت لوقف المجازر انها لم تقبض على واحد مجرد واحد من هؤلاء القتلة ؟وهم كما سمعتم من رالف لم يكونوا مجرد احاد بل كانو الف وخمسمائة مجرم على الاقل فأين هم ؟انتم وانا نعرف الجواب :هم تحت حماية من سلحهم واستأجرهم واستخدمهم .”

“أن تتحول الفاتحة من شاهد على الحياة، الى مجرد أحرف مكتوبة على شواهد القبور .. لا ريب بعدها ، و لا استغراب ، من أننا تخلّفنا عن صنع الحياة ..”