“تبدو مصر _ في هذة الحظة _بلدا علي رصيف التاريخ ,يستبد بها الشعور بالحيرة, وتفلت منها المواعيد و حسابات المكان, لا تعرف علي اي محظة تقف,ولا يدري احد اين المفر و الي اين المستقر, ولا تبدو مواعيد الختام القريب هي شواطئ الراحة”

عبد الحليم قنديل

Explore This Quote Further

Quote by عبد الحليم قنديل: “تبدو مصر _ في هذة الحظة _بلدا علي رصيف التاريخ ,… - Image 1

Similar quotes

“أشعر بالعار لان مبارك رئيس لمصروهو لا يعرف قيمتها ولا أقدارها ولا جغرافيتها ولا تاريخها ولا ما ملكت ولا ما أعطت وحول بلدا هائل الوزن بحجم مصر الي عزبة بالحجم العائليأشعر بالعار لان مبارك رئيس لمصروهو الذي لا يملك من الرئاسة مؤهلاتها فلا فوائض عقل ولا زاد من بصيرة ولا حسن بالسياسة ولا شرعية حتي بالخطأ أو بالباطل فلا هو ديكتاتور ذو رؤية ولا هو منتخب ديموقراطيا بل هي الصلافة المحض وتناحة الروح وجلافة اللغة والتصريحات المفرطة في الغياب الذاهل علي طريقة البتاع ده”


“ذهبوا دون أن يبكيهم أحدا، فلا شعبية لهم في الشارع، ولا في الجيش، ثم أن الذين استخدموهم استغنوا عن خدماتهم بالتقادم، وعاملتهم الحكومة الأمريكية كالخيل العجوز، تكفيهم طلقة الرحمة من الرئيس محمد مرسي الذي أصبح جنرال أمريكا الأول فى مصر، وحتى إشعار آخر.”


“كانوا يسألونني قبل رحيل مبارك....من اين يمكن ان يأتي الأمل؟؟...........كنت أقول لهم ..من اليأس ذاتة ...عندما لايكون من الممكن ان نيأس اكثر مما يأسنا...........”


“لكأنما كان أبو حنيفة يعني نفسه حيث يقول: مَن يطلب الفقه ولا يتفقه مثل الصيدلاني يجمع الأدوية ولا يدري لأي داء هي! كذلك طالب الحديث لا يعرف وجه حديثه حتى يجيء الفقيه.”


“إن لحظات من الراحة تنسيهم متاعب العيش , لولاها - في الحقيقة- لعجزوا عن مواصلة السير ..آه ... يأكلون بشهية , ويشربون بشهية ,ويضحكون بشهية ,وينامون بشهية ,وبالشهيةيفعلون كل شئ .. لماذا ؟هز رأسه لأنه وجد الجواب , لأنهم لا يعيشون إلا في اللحظة الراهنة , ولا تعدهم الحياة ولاتمنيهم , ولا تغشهم ولا تخدعهم .وهذه هي الميزة الوحيدة للفقر .”


“وهو ما انتهى بنا إلى زمن الجنرالات المشوهين، ومن نوع طنطاوي وعنان وأمثالهما، والذين هم أقرب إلى طبع رجال الأعمال لا طبع رجال السلاح، ويخافون على ثرواتهم لا على أوطانهم، ويفخرون بالسجل المالي لا بالسجل العسكري الخالي، ويخشون أن يحاسبهم أحد على ما اقترفت الأيدى، ويطمحون إلى 'خروج آمن' تصوروا أن مرسي كفله لهم برعاية وضمان الأمريكيين، بينما بدا الخروج مذلا، وهم يستحقون إذلالا أكثر بمحاكمات آتية لا محالة، تلحق جنرالات العار بكبيرهم الذي علمهم الخزي في سجن طرة.”