“والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس.”
“لم يبقى ساهراً إلا عينا القائد برانكومير، يقلبهما أحياناً في صفحة السماء فيرى عيون النجوم محدّقةً فيه، فيخيّل إليه أنها عيون الله ناظرةً إليه نظرات الوعيد و التهديد، وكأن صائحاً يصيح به من جوانب الملأ الأعلى: اصنع ما تشاء أيها الرجل الخائن، واكتم عملك عن عيون الناس جميعاً، فإني ناظر إليك ومسجل عليك هذه الجناية العظمى على وطنك.”
“هل يرحمني الله ويمنحني موهبة الطرش ... فأحيا سعيداً في جنة السكون الأبدي”
“الجنة قائمة في الخيال, وفي الواقع أيضا, شهرزاد جنة صغيرة أنعم الله بها علي”
“هُمْ يُخْجَلُونَ الشِّعْرَ مِن نَزَوَاتِهِمْ وأنا عَبَدْتُ الله في ألْحَاني .”
“فـ في " الجهاد " الضمان الوحيد و الأكيد لكي يكون لهذه الأمة " جنة " في الدنيا , و " جنة " في الآخرة .. وفي هذا " الجهاد " " رهبانية " هذه الأمة " وتدينها " وتدريبها . تتقرب به إلى الله , وأيضاً " سياحتها " التى تجدد بها حيوية النفس وطاقات الإبداع !”