“كانت تدرك بان الكلمات تختار من يحتضنها والروح تستكين لمن يحتويها وهى ما كانت إلا روح شاردة في أثير الحياة لا تريد إلا أن تستكين في هدوء بين يدي من يستطيع أن يفهمها ويدرك معنى أن تشتاق روح مرهقه للأمانفدائما ما كانت حكاياتها ينقصها سطور وحروف وكلمات وشخصيات وفصول كلما حاولت أن ترويها لشخص ما”