“كنت أخلّف في كل مدينة جزءً من طاقتي على الفرح، والتوق، والانتظار.”
“أَذكر أيامنا الأخيرة معاً، حين قدمت لي جرعة من الفرح تفوق طاقتي على الاحتمال ، وقدرتي على التصديق، ولكأن حدسك أخبرك أننا سنفترق ، وأنني سأحتاج لمؤونة من الذكريات تساعدني على المضي قدماً وتأنس وحدتي ، لكنني بكل أسف أدركت ذلك بعد مُضيّ القطار ، وبعد أن استنفذت طاقتي على الفرح وأن نسيت السبيل إليه.!. ... وبعد احتضار الحب ذاته.!. ل:"نبال قندس”
“و بيت المقدس مدينة مرتفعة على الجبال يصعد اليها من كل مكان. و بها مسجد ليس في الإسلام مسجد أكبر منه”
“الأديب :إن كل تعاريف الأدب التي يتمسك بها الأكاديميون لا تهمني في شيء .. كل ما أثق به أن الأديب الحق هو من لديه القدرة على أن ينتزعك من غرفتك وأنت تقرأ له ؛ ليضعك في عوالمه الخاصة ..أو قد ينجح هو ببراعته في أن ينسرب إليك ويشكل جزءً من عالمك الخاص !”
“لم تكوني امرأة .. كنت مدينة .مدينة بنساء متناقضات . مختلفات في أعمارهن وفي ملامحهن ؛ في ثيابهن وفي عطرهن ؛ في خجلهن وفي جرأتهن ؛ نساء من قبل جيل أمي إلي أيامك أنت .نساء كلهن أنت .”
“يبكي الناس من شدة الفرح ،لكن بكاءنا نحن أبناء أحمد السرسي في كل أحوال الفرح ليس كمثله بكاء”