“أليس الموت في النهاية شيئا عاديا تماما كالميلاد ، والحب ، والزواج ، والمرض ، والشيخوخة ، والغربة ، والجنون ، وأشياء أخرى .فما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة ، حتى تحدث . والتي نعتقد انها لا تحدث سوى للآخرين ، وإن الحياة لسبب او لآخر ستوفر لينا كثير منها ، حتى نجد أنفسنا يوما امامها .”
“إن الناس الذين يلهموننا هم أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب او لآخر، انهم ليسوا سوى حادثة سير، فإن اكون رسمتك لا يعني شيئا، سوى انني صادفتك يوما في طريقي لا غير !”
“مازلت اتساءل بعد كل هذه السنوات , أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكة صحية أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم أضعه حيث بدأ يوما ً؟كشيء خارق للعادة , كهدية من كوكب , لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية اجهزة للهزات الأرضية أكنت زلة قدم .. أم زلة قدر ؟”
“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”
“ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟ كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية . أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟.”
“عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟”
“أكبر لغزين في الحياة هما قطعاً الموت والحب كلاهما ضربة قدر صاعقة لا تفسير لها خارج "المكتوب”