“نخطئ جميعا عندما نسمى الكوكب الذى نعيش فيه باسم "الكره الأرضيه..!" ...إنه -فى الحقيقة_ "كره مائية"...فالمياه تغطى أكثر من 70 فى المائه من سطحه،واليابسة تغطى أقل من 30 فى المائه فقط...!وفى زمن أسد البحار،حدثت تلك الرحلات الخطيرة، التى فتحت طرق المواصلات و التجارة،والمعرفة أمام البشرية كلها...!وكان ذلك هو زمن الصراع المرير فى كل ناحيه! وزمن الوحوش البحريه المهولة، و الملاحين الشجعان و زمنن القصص النادرة التى كانت تحدث بالفعل ثم تتحول إلى أساطير..!”

رشدى صالح

Explore This Quote Further

Quote by رشدى صالح: “نخطئ جميعا عندما نسمى الكوكب الذى نعيش فيه باسم … - Image 1

Similar quotes

“كانت الرحلات البحرية فى ذلك الزمن مليئة بالأهوال و الأخطار ،ولكنها كانت أيضا مليئة بالعبر...حتى ليقول كل انسان :ان حدود التاريخ لا تستقر على الأرض وحدها ، بل ترتسم كذلك على صفحة البحار الهائلة التى صارعها الانسان..”


“لم يجر على لسان الانسان القديم و الحديث كلمة أكثر ذيوعا من كلمة "الحب"..وما يرادفها ولم يختلف معنى كلمة،كما اختلف معناها!”


“تعلمين ... الحق ... إنه ليس كأى إحساس قد عشته من قبل، إنه لا يشبه قطرات المطر فوق الجبين، ولا بخار الماء المتصاعد فى جو الشتاء، ولا نسيم الفجر على البحر فى حرارة الصيف، ولا إحساس التحليق فى قلب السماء، ولا الغوص فى عمق البحار، ولا حتى مطالعة كتاب والاستمتاع بقدح قهوة فى يوم صباح الإجازة، ليس أيا من هذه الأحاسيس !!! إنه إحساس جديد، لم اختبره من قبل، إنه إحساس لم أحسه قط سوى ... عندما رأيتك بالأمس !!! عندما رأيتك بالأمس”


“انتهت الحرب بالنصر لنا جميعا،الحجارة و الأشجارو الحيوانات و الحديد،و أنا الآن تحت هذه السماء الجميلة الرحيمة أحس أننا جميعا اخوة.الذى يسكر و الذى يصلى و الذى يسرق و الذى يزنى و الذى يقاتل و الذى يقتل.الينبوع نفسه ولا أحد يعلم ماذا يدور فى خلد الاله .لعله لا يبالى.لعله ليس غاضبا .فى ليلة مثل هذه تحس أنك تستطيع أن ترقى الى السماء على سلم من الحبال.هذه أرض الشعر و الممكن و ابنتى اسمها آمال.سنهدم و نبنى و سنخضع الشمس ذاتها لارادتنا وسنهزم الفقر بأى وسيلة.”


“فقلت لمحجوب :السياسة أفسدتك.أصبحت لا تفكر الا فى السلطة .دعك من الوزارات و الحكومة و حدثنى عنه كانسان.أى نوع من الناس كان هو؟”


“مع الأسف نجد أكثر التأليف فى الإسلام هو عن الصفات النبوية التى تكاد نخرجه عن البشرية مما يكاد يقربه إلى الوثنية .. أو على الأقل نسخة ثانوية من المسيح الذى وصفه الله تعالى فى كتابه الكريم بأنه "كلمة منه" و جعله يعيش حياة قصيرة لا يمارس الحياة البشرية فى اتساعها و لا يتزوج و لا يكون والداً و لا ابناً لبشر .. و هو مختلف فى هذا عن محمد الرسول -صلوات الله عليه- الذى أراده الله أن يكون بشراً مثل بقية البشر .. يعيش مثلهم و يموت مثلهم .. و هذا هو الشطر "العلمانى" من الإسلام ...فى الوقت الضائع - توفيق الحكيم”