“أتكاثر في راحة كفك، تتسابق أجزائي نحوك ، !تصعد إليك بلهفة ، كأنها ابتهالات المؤمنين”

محمد حامد

Explore This Quote Further

Quote by محمد حامد: “أتكاثر في راحة كفك، تتسابق أجزائي نحوك ، !تصعد إ… - Image 1

Similar quotes

“كل زواج في بلدي تختاره الأم أو الأخوات والأب أحيانًا, والنساء يجلسون على مقاعد الانتظار في محطة حتى يأتي الرجل المنتظر ويأخذ إحداهن كأنها حقيبة تفي بالغرض طالما أن الحياة مجرد سفر.”


“هذه محاولة بائسة للبحث عن طريقة منسجمة مع غيابك، التخلص من هذا الألم يأتى من التواجد بجوارك، على أقل تقدير أن أكون مع نبضٍ يسافر نحوك.”


“يغفو بِ توتّر , أعرفهُ حين يفقد حُضوري - ينثر العبث أفكآره في مُحيطه - ولكن حين أفتقده !أشعُر أن يد أقوى مني تأخُذ دفتر الموآعيد وتُؤجل فرحي !أرجُوك قبل أن تطعن قلبي إبحث عنك فيه , ضع نبضة حيآة في صدري , وأطبع قُبلة على ذرآعي وانصحني أبتَسم !بِ المُنآسبة : أنتَ تصفح بشكل غريب , وتمنح بطريقة تغمُرني جمالًا , وتعتذر عن التقصــير !أنت أنآ .. هكذآ أبُوح لك , وهكذآ أبوح لك , وهكذآ أرفعني نحوك , حتى أحسدني على أنّك ليّ !وتمُر سآعة في إنتظآر أن تعُود ! أن تستيقظ , أن تنتبه أن الملآك أو طفلك يقف على رأسك ويســألك :بالله ... خلني حلمك الليلة !”


“أقرب ممآ تظنين , ضعي رآحة كفك على صدرك , دوّني نبضآتك النآطقة باسمي , ضمّي أصآبعك دآخل قبضتك , استرخي وأغمضي عينيكِ , دعيني أخرج من تجآويف أنآملك ,منلآك يحقق لكِ أمنيآتك الجآلبة لي , لآ تتحركي الآن !أريد أن أعآنق جمآلك دُون أن أخشى سطوة نظرتك , طآلمآ بعثرتني بحنآنهآ , خد الغرق فيهآ والغيآب !”


“كآن أمرًا مُرهقًا فيمآ مضى أن أرآقب وصُول رسائِليّ إليك , كُنت أحلُم بِ لحظة استيقآظ على صُوت رسآلتك ,انتبه لحرف ينقر على جبهتي ويقُول أنهُ منك ويُنآديني إليك !وآتييك .. لم أتأخر يومًا َولو تأخرت أغفري , أكون حينهآ أستعيد أنفآسي المُتلآحقة من الدهشة , هل فعلا وصلتني رسآلة ؟!”


“في اللحظة التي توقف فيها سرب عصافير عن الطيران، كان في السماء نجم يغرد.”