“أتكاثر في راحة كفك، تتسابق أجزائي نحوك ، !تصعد إليك بلهفة ، كأنها ابتهالات المؤمنين”
“عدت الى موطني لالقى راحة البال وامضي وقتي برفته,فوجدته منتظرا بلهفة موعد وصولي ليجد لذته في حظني”
“كم حكمة عند الغبي كأنها ريحانة في راحة المزكوم ....بسمت محاسنها لوجه كالح ما أضيع المرآة عند البوم !”
“سأنسابُ إليك عبر الذكريات، وسأكتب اسمك في راحة يدي، ثم أضعها على قلبي كلما افتقدتُ قربك.”
“راحة اليد .. أغرب أجزاء الجسد . راحة اليد تلك المساحة الصغيرة التي يبدأ منها الحب و الرائحة و المواثيق , و فيها تنمو لغةٌ كل حروفها من الطبيعة , و كلماتها من الحس . راحة اليد .. قلبٌ مكشوف !راحة اليد .. حتى في خلقتها تبدو و كأنها مصممةٌ لتكون المكان الذي يلتقي فية الإحساس و الذاكرة و اللغة.”
“راقب النجوم في السماءكلما إنطفأ واحدقطعت ميلاً نحوك!”