“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”

نبال قندس

نبال قندس - “تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُر...” 1

Similar quotes

“أمسية جديدة من تلك الأمسيات المتشابهة...تجلس في منزلك وحيدا ، على الرغم من أنك لست وحدك في الدار..و لكن من قال أن الوحدة هي ألا يوجد ناس...ربما كان وجود الناس هو السبب في هذا الإحساس ....تبحث عن الشخص الوحيد الذي لن يشعرك بالوحدة ...أنت ...و لكنه للأسف غير موجود...تفكر في الاتصال بأحد الاصدقاء ، و ترفع السماعة فقط لتضعها بعد أن تتذكر أنك بلا أصدقاء..فكل أصدقائك هم أنت آخر”

أحمد خالد توفيق
Read more

“قد تتحول الصداقة إلى حب يا عزيز .. لكن الحب لا يتحول إلى صداقة إلا إذا تدخلت المعجزات”

أثير عبدالله النشمي
Read more

“لقد كنتُ أحاولُ أن أضع كلَّ شيء ، أن أصلَ إلى النهاية قبل أن يفوت الأوان ، ولكني أدرك الآن كم خدعتُ نفسي . إن الكلمات لا تسمح بمثل هذه الأشياء . فكلما اقتربتَ من النهاية ، زاد ما ترغب في قوله . فما النهايةُ إلا وهم، غايةٌ تخترعها لتحثّ نفسك على الاستمرار، ولكن يأتي وقتٌ تدركُ عندَّهُ أنك لن تبلغها أبداً. رُبما تضطر إلى التوقف، ولكن ذلك فقط لأنه لم يعد يتَوفرُ لديك وقت .. فَتتوقف، ولكن هذا لا يعني أنك وصلتَ إلى النهاية.”

بول أوستر
Read more

“كنت أعلم أنك ما دمت قد صرت حاكما، فلن تستطيع ثانية أن تتظاهر بالتقوى المبالغ فيها.كنتُ أعلمُ أنك لا بد و أن تغمض عينيك و تصدر الأحكام،و تلقي بالرعب في القلوب،و تُخَوِف حتى لا تخاف، كنت من البداية معارضًا لكل أنواع الحكومات،أنا الذي قلت أن كل أمر من أمور الدنيا بخير إذا حُلّ عرفيا فقد حُل و إلا بقى بلا حل إلى يوم القيامة،هذا لأن نطفة كل حكومة قد عقدت في فترة الحكومة التي قبلها”

جلال آل احمد، نون والقلم
Read more

“و من أعجب ما رأيناه في إعجاز القرآن وإحكام نظمه، أنك تحسب ألفاظه هي التي تنقاد لمعانيه.ثم تتعرّف ذلك و تتغلغل فيه فتنتهي إلى أن معانيه منقادة لألفاظه، ثم تحسب العكس و تتعرفه متثبتا فتصير منه إلى عكس ما حسبت وما إن تزال مترددا على منازعة الجهتين كلتيهما، حتى ترده إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغة، ثم أخرج من هذه اللغة ما أعجز تلك الفطرة.لأن ذلك التوالي بين الألفاظ و معانيها. و بين المعاني وألفاظها، مما لايعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية.إذ تتجاذب روحان قد ألفت بينهما حكمة الله فركّبتهما تركيبا مزجيا بحيث لا يجري حكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملها جميعاً.”

مصطفى صادق الرافعي
Read more