“نظر إليها طويلاً، ثم ابتسم ابتسامة حانية، وقال بهدوء:" المهم ألا تتلوث تلك البراءة والسذاجة يا فتاتي ... "لم تفهم، في حين اتجه وركب السيارة في هدوء ...يلوم قلبه علي تلك الدقات العالية ...”

محمد صادق

Explore This Quote Further

Quote by محمد صادق: “نظر إليها طويلاً، ثم ابتسم ابتسامة حانية، وقال به… - Image 1

Similar quotes

“لكن عينيــــه ..جذبتها عينيه لدرجة انها لم تسمع كلمة واحدة من التي قالها وهو يريها مكتبها، ولم تعرف الا شيئا واحدا، انهما في غرفة واحدة كبيرة .. واي شئ غير هذا لم تسمعه ...كانت تحدق في عينيه ...تشعر انهما عالم خاص به .. يداري بها الكثير ...ولم تستطع النوم لحظة ...كل هذا من مقابلة يوم واحد ...لعن الله تلك العينين ...”


“ستمطر..."نظرت له مندهشة ثم قالت:"كيف عرفت؟"فرد ذراعيه لاخرها وقال:"لا أدري...أشعر بها.."ثم قال ملتفتا لها:"أتريدين أن تطيري؟؟؟ ”


“عادت لتلقي بما في جعبتها، نظر إليها باستهانة كعادته، بضحكة هازئة حاول أن يقمع ثورتها كعادته لكنه تلك المرة لم يفلح فلقد أحرقت وجهه التفت يطفئه فقطعت يده، حاول أن يفر أسقطته أرضا ثم جلست هادئة تنفض يدها وعلى وجهها ابتسامة كابتسامته قائلة في هدوء وهي تتجه للمطبخ : تحب تاكل إيه النهاردة ؟”


“دمعــــة عينيــــه تكــــــاد تهبــــط وهو يمـــد يــــده إليها محاولاً منعهـــــا .. ويـــده الأخري تمســـك قلبـــه الدامــــي .. و ..فقــــــط ...لم يكمـــــل اللحـــــن ...”


“في ابتسامة الحبيب ينتقل العاشق بروحه بين المعاني والخيالات الشعرية السماوية ،وفي تلك النظرات منه يسافر بقلبه إلى أحلامه البعيدة كما يسافر الفلكي بعينه إلى النجوم في التلسكوب”


“من رأي الكاتب محمد صادق عن صندوق الدمى:تطور رائع من نيكروفيليا الي صندوق الدمى....نضج في الأسلوب وظهور شخصيتك في الكتابة بطريقة أوضح...أصبح هناك بصمة ما...سلاسة في اللغة رائع...فكرة جيدة جدا...الوصف والتفاصيل والعمق موزون...لا اطالة ولا اختصار.."كله بحسابه"...خفة دم رائعة ...مازلت تثبتين أنك لك روح وقلم مختلف...يحاول الدخول بكل عمقه في أدب جديد على عالمنا العربيعيوب:1) أجدتي بشدة أسلوب المتحدث في "رنا"....ولم تستطيعي الخروج منه كاملا فيما بعد في اسلوب الرواي...فباسلوب "رنا" يحق لك ابداء وجهات نظر في أمور مختلفة كما تريدين على لسان البطلة...لكن بأسلوب الرواي فهو لا يتدخل بمنظوره وارائه الشخصية في المجتمع...هو يروي ما يحدث فقط ومشاعر أبطاله...لا يذكر مشاعره الشخصية أو ارائه الشخصية فيما يحدث2)في لحظات كثيرة شعرت "بشيرين هنائي" في القصة(هذا يصب على قول وجهة نظر الراوي..لأني شعرت أن شيرين هي من تكتب خارجة عن جو ومشاعر أبطال القصة)...بالذات في الجزء الخاص بأحمد خالد توفيق ونبيل فاروق وذكر أدهم صبري ونور الدين محمود...شعرت أنهم خارج اطار الحدث ولكنهم قيلوا تكريما لكتاب أنا أعشقهم شخصيا!:)...3)الانتقال من جزء "رنا" لجزء الرواي...لم يكن بالنعومة والسلاسة التي توقعتها منك...شعرت أنها جافة مفاجئة قليلا4) عند التحدث عن الماسونية أصبح جزء تقريري مبالغ فيه...كان يمكن التحدث فيه بداخل اطار الاحداث وبأسلوب جاذب عن الاحساس بأنني أقرأ كتاب تاريخ أصم...عن الروايةالرواية ممتعة وصادمة ومقلقة...بها تنبؤات بأشياء كثيرة تحدث حولنا دون أن ندري....أعجبتني فكرة الخيوط التي تتحكم فينا...الرموز الواضحة والرموز الخفية....كلها (كرواية) لن يندم أحد على شرائها لأنها تجربة جديدة وراااااااااائعة جدا جدا جدا...ولكن ...1) شعرت ان عيبها الوحيد هو الحبكة! ...ليست ككل...لكن الفكرة "كماسونية"فأنت أعطيتي لنفسك مساحة رائعة لجعل القصة أفضل...والدخول في هذا العالم بأسلوبك الرائع سيجعل الرواية "رواية لا ينساها الزمن"....لكن أن نختصر في هذا الجزء...ونعتبرهم "سحرة" ودمى وأشياء خوارقية...جعل الموضوع خارج عن التصديق قليلا...مع أن الماسونية موجودة وواقعية...دخول القصة في مرحلة الخوارق والماورائيات جعلها بعيدة عن التنبيه لخطر حقيقي...واعتبارها رواية فقط "كما قالت منال لرنا" ده كلام روايات!"...2)بعض التوهان في المنتصف...مع عدم معرفة سن (اسر) بالضبط....مع معرفتنا نهايته في صور "2015"...اشياء جيدة لكنها لم تعجبني أنا شخصيا...وهذا لا علاقة لك به ....كمجمل...الرواية رائعة...من كاتبة رائعة...تحاول أن تغير من جلدها ولكن في نفس الاطار وهذا أصعب...أنا استمتعت بالرواية جدا...ومنتظر عملك القادم...لأني عارف انه هايبقى أفضل وأفضل...”