“وإني احبك .. لكن .. أخاف .. أخاف التورط فيكِ .. التعلق فيك ِ .. التوحد فيكِ”
“إياكِ أن تتصورىأنى أفكر فيك تفكير القبيلة بالثريدوأريد أن تتحول حجراً .. أطارحه الهوىوأريد أن أمحو حدودك فى حدودىأن هارب من كل إرهاب يمارسه جدودك وجدودى!”
“تعاودني ذكراك كل عشيةويورق فكر حين فيك أفكر.. وتأبى جراحي أن تضم شفاههاكأن جراح الحب لا تتخثر أحبك . لا تفسير عندي لصبوتيأفسر ماذا ؟ والهوى لا يفسر”
“أخبريني من أنت ؟ إن شعوري كشعور الذي يطارد أرنب أنت أحلى خرافة في حياتي .. والذي يتبع الخرافات يتعب.”
“انا نوعٌ من الصبّار لا يعطي ولا يثمر أنا حزني رماديّ كهذا الشارع المقفر حياتي مركب ثَمل تحطم قبل ان يبحر وأيامي مكررة كصوت الساعة المضجر”
“خطأي .. أنني تصورت نفسي ملكا ، يا صديقتي ، ليس يغلب .. وتصرفت مثل طفل صغير .. يشتهي أن يطول أبعد كوكب سامحيني .. إذا تماديت في الحلم .. وألبستك الحرير المقصب أتمني .. لو كنت بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب ؟ أخبريني من أنت ؟ إن شعوري كشعور الذي يطارد أرنب أنت أحلى خرافة في حياتي .. والذي يتبع الخرافات يتعب”